الصفحه ٢١٠ : خشبة يابسة قلبها الله ثعبانا ، ثم ضرب بها
البحر حتى انفلق ، والحجر فانفجرت منه العيون.
والغريب ان
الصفحه ٢٢٣ : منها ولدنا ، وهي برة بنا لأنها تغذينا كما
ترضع الأم وليدها. ثم نعود الى الأرض بعد الموت ، ونصير ترابا
الصفحه ٢٢٤ : فَجَمَعَ كَيْدَهُ ثُمَّ أَتى (٦٠) قالَ لَهُمْ
مُوسى وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللهِ كَذِباً
الصفحه ٢٢٥ : ، وموسى يريد أن يحق الحق ، ويبطل الباطل على
رؤوس الأشهاد.
(فَتَوَلَّى
فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُ ثُمَّ
الصفحه ٢٢٦ :
عليم ، كما في
الآية ١١٢ من سورة الأعراف ، وكلمة ثم أتى تعبّر عن مجيئه بموكبه وابهته الى مكان
الصفحه ٢٣٢ : وَأَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ وَأَنْجَيْنا مُوسى ،
وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ
الصفحه ٢٣٨ : إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ
لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً (٩٧
الصفحه ٢٤١ : يرجعوا عن الايمان ، أما بنو إسرائيل فقد رأوا ما رآه السحرة ، وأيضا رأوا
اعتراف السحرة وايمانهم بموسى ، ثم
الصفحه ٣٠٢ :
فان للفزع مراتب :
من سكرات الموت الى وحشة القبر ثم الخروج منه الى الحساب واطباق جهنم على أهلها
الصفحه ٣٠٨ : المتعنت
، ثم الاستدلال على البعث ، وفيما يلي التفصيل :
١ ـ (يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا
رَبَّكُمْ
الصفحه ٣١١ : الأدنى الى الأعلى ، من التراب الى النطفة ، ومنها
الى العلقة ، ثم المضغة ثم الطفولة الى بلوغ الأشد ، ان
الصفحه ٣١٧ : وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ
إِلَى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما
الصفحه ٣٢٤ : منها ، الى خطئهم.
(ثُمَّ لْيَقْضُوا
تَفَثَهُمْ) لا يجوز للحاج ايام إحرامه أن يحلق رأسه أو يقلم أظافره
الصفحه ٣٢٥ : مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ
(٣٣) وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا
الصفحه ٣٢٧ : رسول الله ، فقال له : اركبها ويلك ، ثم قال
الرازي : وأبو حنيفة لا يجيز ذلك ، واحتج بأنه لا يجوز أن