الصفحه ١١٩ : عليهماالسلام : «هي لنا خاصّة
وايّانا عنى» (٣).
وفي تفسير علي بن ابراهيم : ثمّ ذكر آل
محمّد فقال : (ثُمَّ
الصفحه ١٢٣ : شيء ويقتضيه في
علمه قبل أن يخلقه وقبل أن يقضيه الى الملائكة ، فذلك يا حمران علم موقوف عنده
إليه فيه
الصفحه ١٩٦ : الناس عند الناس لأنّهم يسمونا كفاراً ورافضة ، فنظر الي ثم قال عليهالسلام :
«كيف
إذا سيق بكم الى
الصفحه ١٩٨ :
:
«من
أراد أن ينظر الى آدم في علمه والى نوح في عبادته والى إبراهيم في خلّته والى موسى
في هيبته والى عيسى
الصفحه ٢٢٠ : : للعلّامة المجلسي رحمه الله ، ج ٢٣ ، ص ٣٥٤ الى ٣٩٠ ، وكنز الفوائد : ص
٢٧٧ ، فإنّ أئمّتنا الأبرار
الصفحه ٢٣٠ : معرفتهم ، أنّى لهم معرفتكم وأنتم معلموهم سوى جدّكم الكريم سيّد
المرسلين صلى لله عليه وآله وسلم ، أو المراد
الصفحه ٣٤ :
فكتب : يا أبا عبد الله إن لفلان عليّ
خمسمائة دينار وقد الح بي فكلمه ينظرني الى ميسرة ، فلما قرأ
الصفحه ٥٥ : » يعني أنّهم عليهمالسلام
أهل الدعوة الحسنى والكلمة الطّيبة لأنّهم عليهمالسلام
يدعون النّاس الى الصّراط
الصفحه ٧١ : حديثاً ، وقد
صرّحت بعض هذه الروايات بالاسماء المقدّسة للأئمّة عليهمالسلام
الى قائم آل محمّد
الصفحه ١٠٢ :
وعلى علو درجات سائر
الائمّة عليهمالسلام
عموماً بالنسبة الى سائر الناس ، لمن كان من أهل الحقّ
الصفحه ١٣٠ : »
(٣).
ويدل على ذلك أيضاً مضافاً الى التصريح
للحديث ، أنّه أعظم من جبرئيل وميكائيل ولم يثبت أنّ أحداً من
الصفحه ١٨٣ :
(وَضَلَّ مَنْ
فَارَقَكُمْ)
وترك متابعتكم والتمسك بحبل ولايتكم ، في
هذه ال فقرة المباركة من
الصفحه ٢٠١ :
(إلّا عَرَّفَهُم)
أي عرفكم (١)
في الكتب الالهية والصّحف السّماوية ، أو على ألسنة الانبيا
الصفحه ٢٢٢ : ، والمنحرفون العادلون عن إمامتكم من بعد ما تبين لهم الهدى إلى غيركم من
أعداء الدين ومردة المنافقين.
(وَمِنْ
الصفحه ٢٢٣ : الَّذِينَ يَدْعُونَ إلَى النَّارِ)
إشارة الى قوله تعالى : (وَجَعَلْنَاهُمْ
أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى