الصفحه ٢٩٦ : كان عليه من الفقر. ومن
مؤلفاته في اصول الفقه «كتاب العمد» وهو كتاب قال عنه ابن خلدون : إنّه أحد الكتب
الصفحه ٣٠١ : بنواحي شيراز (... ـ ٧٥٦ ه) كان ضالعا في الأصول والمعاني
والبيان والعربية له مصنفات مشهورة منها : «شرح
الصفحه ٣٢٨ : جهة فهم العرف كما سنحقّقه إن شاء
الله تعالى. ولذلك أفرد الاصوليّون الكلام في المسألتين ، وما نحن فيه
الصفحه ٣٩٧ : .
وأمّا معنى
الإلزام والالتزام فلا وجه لحمله على المعنى الأصولي ، حيث ما ورد هذا.
واحتجّوا
(٣) على حجّية
الصفحه ٧ : علّمونا الصلاة والصيام والشّرائع والأحكام ، وعرّفونا أصول معالم الحلال
والحرام ، فهدونا الى صحاح عباداتنا
الصفحه ٨ : .
ولو أنني عملت في
تأليف كتاب مستقلّ في الأصول ؛ لكان أسهل عليّ همّة ومنالا ؛ وأقل مدة وعبأ من
التحقيق
الصفحه ١٨ :
مسائل الفقه والأصول حيثما اجتمع به.
ويقول في «الأعيان»
: انّه يحكى انّه لما زار العتبات الشريفة بعد
الصفحه ٢٥ : العقول.
أما بعد ، فهذه
نبذة من المسائل الأصولية (٢) ، وجملة من مباني المسائل
الصفحه ٣٣ :
واعلم أنّ قولنا :
«أصول الفقه» علم (١)
لهذا العلم ، وله اعتباران (٢) من جهة الإضافة ومن جهة
الصفحه ١٦٥ :
أكثر الاصوليين هو طلب فعل بالقول استعلاء. والأولى اعتبار العلوّ مع ذلك كما
اختاره جماعة (١) ، وسنشير
الصفحه ١٧١ :
قانون
اختلف الاصوليّون
في صيغة افعل وما في معناه على أقوال (١) :
المشهور بين
الاصوليين أنّه
الصفحه ١٧٤ : في المواضع الخالية عن القرينة التي هي محطّ
نظر الاصولي.
وأيضا فعلى هذا
فلا معنى للنّزاع في دلالة
الصفحه ٢٠٧ : ،
__________________
(١) وهذا هو بالمصطلح
عليه عند الأصولي ، ولكن استعمله النحاة فيما تلي حروف الشرط كإن ونحوها ، سواء
علّق عليه
الصفحه ٢٠٩ :
، وخلاف ما صرّحوا به في الكتب الأصوليّة (٢).
ثمّ إنّ مقدمة
الواجب تنقسم الى ما يتوقّف عليها وجوده كما
الصفحه ٢٣٠ : الأصوليين على ذكر وايراد نظريته
المتعلّقة بالمباح وهي نظرية اختلفت عبارات الاصوليين في تصويرها على ثلاثة