الصفحه ٣٨٥ : ، فدلالة
قولنا : رأيت أسدا يرمي ؛ على الشّجاع ونحو ذلك ، يكون من
__________________
(١) «مستدرك الوسائل
الصفحه ٣٨٩ : والالتزام ولو بمثل النذر واليمين.
وعن «القاموس» (٣) : إلزام الشيء والتزامه في البيع ونحوه.
واستعمله
الصفحه ٣٩٣ : ، ونحو ذلك ، لا إذا كان ذلك الواقع بعد إن
وأخواته شرطا اصوليّا أيضا. فإنّ الواقع بعد هذه الحروف قد يكون
الصفحه ٤٢١ : ، وإمّا إدّعاء ومبالغة كما في قولنا : الشجاع
عمرو والرّجل بكر.
__________________
ـ مثل : التشويق نحو
الصفحه ٤٣٧ : ء زيد فأكرمه ، ونحو ذلك العموم. فلو قال السيّد لعبده ، لا تضرب أحدا ، ثم ضرب
العبد واحدا لاستحقّ بذلك
الصفحه ٤٤٢ : للمعاني النّوعيّة ، وألفاظا مستعملة في غير الموضوعات لها بعلاقة مجوز
نوعها من الواضع ونحو ذلك كما هو الدأب
الصفحه ٤٤٨ :
الأعمّ منه كما
ذهب إليه جماعة ممنوعة (١).
وكذلك النّكرتان
الموصوفتان لا عموم فيهما نحو : مررت
الصفحه ٤٥١ : التفهيم.
__________________
(١) كالواو والنون
والنفي والاضافة ونحو ذلك.
(٢) قال في الحاشية :
أي انّ
الصفحه ٤٦٤ : شيء ، فقولنا : رجل جاءني لا امرأة (٢) ، و : جاءني رجل ، و : جئني برجل (٣) ، ونحو ذلك ، أيّها نكرة
الصفحه ٤٧١ : المرأة ونحو ذلك. وذلك لأنّ اللّام
للإشارة الى شيء يتّصف بمدخولها إمّا اتّصافا يستلزم الحمل الذّاتي كما في
الصفحه ٤٧٤ : أو
قبح أو حلّ أو حرمة ونحو ذلك مثل :
__________________
(١) وقد أتى على ذكره
ومعالجته في «هداية
الصفحه ٤٨٣ : )(٢) و : (كُلَّما دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ
أُخْتَها)(٣) ونحو ذلك.
وفيه : أنّ الحزب
والأمّة في الآيات قد اعتبرت
الصفحه ٤٩٧ : .
والرابعة : جعله
متعلّقا للمأمور به ، مثل : أعط ثلث مالي رجالا أو علماء أو أضفهم في أيّام وصم
أيّاما ، ونحو
الصفحه ٥٠٢ :
والظاهر أنّه لا
نزاع في نحو : نحن ، وإنّنا ، وجئنا ، لأنّه موضوع للمتكلّم مع الغير ولم يوضع
لتثنية
الصفحه ٥٠٦ : في مقام
بيان وقوع فعل منه أو عليه في الماضي أو المستقبل نحو : جاء رجل أو : يجيء رجل أو
: ضربته بعضا