الصفحه ٢٨١ : إذا دخل الوقت وجنّ ، أو حاضت المرأة قبل مضيّ
زمان يسع الصّلاة ، وانتقاض التيمّم ممّن وجد الماء ، وإن
الصفحه ٤١٨ :
وإن أردت من ذلك
مثل أن يقول : سر الى البصرة ومنها الى الكوفة ومنها الى بغداد.
ففيه : أنّ أمثال
الصفحه ٥٠٩ : ، ولا
يخرجها عن الإطلاق بالنسبة الى سائر القيود. فالرّقبة في قوله : اعتق رقبة ، مع
قطع النظر عن التنوين
الصفحه ٢٠٨ :
الحدث ، والغسل بالنسبة الى إزالة الخبث.
والعقليّ كالنّظر
المحصّل للعلم الواجب.
والعاديّ كجزّ
الرّقبة
الصفحه ٣١٢ : : صدق الامتثال
عرفا بمجرّد ترك العبد ما نهاه المولى ، مع قطع النظر عن ملاحظة أنّه كان مشتاقا
إلى الفعل
الصفحه ٩٩ :
فليرجع الى
التفصيل الذي ذكرنا وليتأمّل وليتتبّع لئلّا يختلط الأمر ، والله الهادي.
ثمّ اعلم أنّه
الصفحه ٣٣٢ :
قلت : مع أنّ هذا
تعسّف بحت لا يجدي بالنسبة إلى نفس الأمر (١).
فنقول : مع قطع
النظر عن دلالة هذا
الصفحه ٣٢ : (٢).
__________________
ـ والجواب : بأنّ التقدم الرتبي يكفي في
المناسبة ، ففيه نظر ، إذ في تصدير الأشياء المذكورة في آخر الكتاب
الصفحه ٤٥ : النظريّة تسمى العقل بالفعل. رابعها بعد حصول الثلاثة بحيث صارت
مخزونة عند النفس وحصّله متى شاءت بلا حاجة الى
الصفحه ٥١ : وضع لكلّ منها مع قطع النظر عن الآخر ومناسبته ، سواء كان
مع عدم الاطلاع كما لو تعدّد الواضعون أو عدم
الصفحه ٧٧ : يوجب قطع النظر عن سائر المناسبات.
وبالجملة ، لمّا
كان الغرض من المجاز الانتقال من الملزوم الى اللّازم
الصفحه ١٢٦ :
صورة الصلاة ، ولا
يثبت بهما ماهيّة الصلاة بتمامها كما لا يخفى.
وفيه نظر من وجوه
:
أمّا أولا
الصفحه ٤٨٦ : (٢) يرجع الى اعتبار الوضع الأفرادي في كل واحد من اللّام
والمدخول والرّخصة النوعيّة في مجرّد التركيب مع قطع
الصفحه ٩ : سبب من أسباب تجلّي النظريّات العلمية الصحيحة من السّقيمة ، واعتقد انّ
لهذا المصنّف أثرا في ذلك
الصفحه ٥٨ : .
وكذلك في مقدّمة
الواجب ، فلا بدّ أن يرجع الى عرف عوامّ العرب ، فإنّهم هم الّذين لا يفهمون شيئا
إلّا من