الصفحه ٣١٩ : عندنا إلى الآن.
ومنها ما ذكره
الشيخ عبد الكريم الشراباتي في أوائل ثبته حيث قال ما ملخصه : ومن جملة
الصفحه ٢٢٨ : ، من ذلك ما كتبه نظما إلى محمد
أفندي اللبق مجاوبا له عن قصيدة وردت منه يعاتبه فيها على بعض الأمور ، قال
الصفحه ٣٠٥ : أشهر إلا وعزل من
الإفتاء وأخذ حاله وجاهه يضمحل إلى أن توفي سنة ١٣١٢ كما سيأتي ، وبيعت من ذلك
الحين إلى
الصفحه ٣٢١ : ذلك. وقد طلبت منه مرة
إجازة فقال : الإجازة على خمسة أقسام : أعلاها أن يقرأ الشيخ قراءة دراية ويسمع
الصفحه ١٩٢ : وتارة يشير إلى
أمر مبهم يفهمه من يفهم ، له كشف صريح ، وسر يسري بمريض القلب والصحيح. وقع لي غير
مرة قدست
الصفحه ٦١٦ : أنقرة ، فعاد المترجم وتذاكرا في أمور شتى هامة ، وبعد خروجه من عنده بات يذرف
الدمع. وما مضى على ذلك مدة
الصفحه ٤٩٧ :
ومنها في الفصل
الرابع في فضل شريعته صلىاللهعليهوسلم على ما قبلها :
لئن شرائعهم
طبق العصور أتت
الصفحه ٤٣٦ : نسبه على ما رأيته في عمود النسب المحفوظ لديهم إلى أبي حفص
عمر بن الخطاب رضياللهعنه.
ولد رحمهالله
الصفحه ٦١٩ : .
ولشيخنا من
المؤلفات «حاشية على حاشية الخضري على شرح ابن عقيل» وسبب وضعه لهذه الحاشية أنه
أقرأ شرح ابن عقيل
الصفحه ٦٣٦ :
ما يؤسف عليه منه :
أما ما يؤسف
عليه منه فهو أنه رحمهالله عمر طويلا وبلغ سنا عالية ولم يخط لبني
الصفحه ٤٩٩ :
عليه خير فاتحة
إلى الهداية
في بدء ومختتم
صلى عليه إله
العرش ما سطعت
الصفحه ٢٠١ : والهدى ، متزرا بالعفاف وبالفضل ارتدى ، وله الأدب الغض ،
والنظم الرائق الذي ما وضع من قدره ناقل ولا غض
الصفحه ٥٥٩ : سنة ٨٤٦ وعليه
تواقيع كثير من القضاة والأشراف والنقباء ، من جملتهم توقيع السيد حسن الكواكبي
المتوفى سنة
الصفحه ٢٧٥ :
فؤادي ومهجتي
وإني على حمل
الهموم جليد
جزعت فقالوا
ما عهدناك هكذا
الصفحه ٢٢٣ : إليه من النافذة من حين دخوله إلى
حين خروجه ، ولما أبصر منه ما أبصر فأخذه العجب وعلم أنه لم يدخل ولم يبق