الصفحه ٦٣٤ : الإعظام والتقدير وأسباب
الراحة لم يطب له المقام هناك أولا من جهة حنينه إلى أوطانه وعدم صبره على مفارقة
الصفحه ٣٠٦ : باللحظ. وحين أراد الفاضل المذكور الرجوع إلى أوطانه ، بعد تحقيق
نظره وإمعانه ، استجازني بعد أن لازمني في
الصفحه ٥٢٨ :
هي الدنيا
فكن يا صاح منها
على حذر
فحسبك ما تلاقي
حذار حذار لا
الصفحه ١١٦ : أبيه
، فما استقام حتى نكص على عقبه لزلة قدمها ، ففارقها وفي النفوس منها ما فيها.
وقدم طرابلس
الشام
الصفحه ٣٩٧ : ) وصار يفتك في الحاج فتكا ذريعا بحيث كان يموت كل يوم ما
يقرب من ألف إنسان بقي على ذلك نحو ١٥ يوما ، وكان
الصفحه ٤٦٦ : الطبابة ما واجه أحدا ولا خالط أحدا.
وفي الجملة فقد
كان من خيار الناس أجمع أهل بلده على الاعتراف بفضله
الصفحه ٥٠ : إليه إلى ثمانية عثامنة. واستمر
صاحب الترجمة يباشر إمامة جامع الرضائية على الوجه المشروح إلى سنة خمس
الصفحه ٤٩١ : ظهر لهم من علمه وكرم أخلاقه.
وكان رحمهالله متقنا لعلم الحديث وتعبير الرؤيا بارعا فيهما ، وعلى
جانب
الصفحه ٣٠٩ : المضية ، وكم له من خارقة ، أيدتها من
مطالع القدس أشرف بارقة. ثم ذكر وفاته في التاريخ المتقدم.
أقول
الصفحه ٤٥٢ :
يا هماما سما
وطاب نجارا
وانتسابا إلى
أعز مقيل
هاك مني
عقيلة بنت فكر
الصفحه ١٩٠ : ، وذلك بتاريخ سنة ١٢٢٦ ، فاقتضى وقع بيننا نفسانية أدت إلى أن فأجأته بما
لا ينبغي حتى خاف عليّ من سطوته
الصفحه ٦٩ : ترجمة حافلة تزين بها الطروس وتعطر بها المجالس لما كان عليه من جلالة الفضل
وكرم النفس ، ولم أعلم سببا
الصفحه ٢٦٨ :
الشدة» ، وقد بدأ بتخميسها في إدلب سنة ١٢١٧ ومطلعها :
على م يا من
أفاض الدمع كالديم
الصفحه ٦٢٢ : العلم في ربوعها ، وعادت
فيافيها القفراء رياضا غناء.
وكان يذهب إلى
ما أراه أيضا من لزوم تشكيل لجنة
الصفحه ٩٨ : » اقتصرت فيه على ما رواه الإمام أحمد
والبخاري ومسلم ، ومنها شرحه المسمى «فتح الستار وكشف الأستار» ، ومنها