الصفحه ١٣٦ : . ا ه. (حلية البشر).
١١٥٢ ـ عبد الغني بن صلاح المتوفى بعد سنة ١٢٠٥
الشيخ عبد
الغني أبو محمد عز الدين بن علي
الصفحه ٣١ : الذي
__________________
(١) يعني به ابن خطيب
الناصرية صاحب «الدر المنتخب» الذي ذيل به على تاريخ ابن
الصفحه ٩٣ : الدمنهوري والشيخ علي العمادي والشيخ محمد بن سيف والشيخ منصور
المنوفي.
وأذن له
المشايخ بالتدريس فأقرأ «الدر
الصفحه ٣٢٢ :
١٢٥١ ، ولم يكن دخل عليه قبل ذلك ، فبعد انتهاء الدرس خرج الشيخ إلى بيته ،
فأرسل إليه إبراهيم بك
الصفحه ٥١٥ :
الفتوى والضيق الذي كان في صدره هو المانع له من التصدي لذلك.
وكان رحمهالله مربوع القامة ، درّي
الصفحه ٢٥٩ :
ولما كانت سنة
١٨١٨ حاول جراسيموس مطران الروم غير الكاثوليك في حلب أن يكره الروم الكاثوليكيين
على
الصفحه ١٦ : مقرظا به على رسالة الأديب البارع الشيخ سعيد ابن السمان
التي ألفها في المحاكمة بين الأمرد والمعذّر ، وهي
الصفحه ٨٩ : بجسمك
لا يذوب فإنني
قد ساءني
والله منه بذاذه (١)
ولئن صبرت
على مكابدة الجوى
الصفحه ٢٩٤ : على أموالهم ومزارعهم من العربان القاطنين
ثمة.
وكان صاحب نفوذ
عظيم ، فعينته الحكومة العثمانية متصرفا
الصفحه ٣٧٣ :
وعيّن مدة
طويلة قيّما على المكتبة الأحمدية ، وأظنه بقي في هذه الوظيفة إلى أن أدركته
المنية
الصفحه ٤٢٠ : هناك من جواب إلى صديق :
كتبت أعزك الله
وقد وصلني طرسك الذي فاق الدر النضيد ببهجته ، وأزرى على رخيم
الصفحه ٥٨٠ : عليها مرادفها تفسيرا لها.
ومن ذلك كتاب
في الفقه الحنفي لخص فيه ما جاء في كتاب «الدر المختار» وحواشيه
الصفحه ٦١٨ : الكبير ، ثم عين مدرسا للمدرسة الصاحبية تجاه خان الوزير.
وتهافتت عليه الطلاب لتلقي الحديث والفقه الشافعي
الصفحه ٦٢١ : . ولما جاء نبأ نعيه إلى حلب أسف الناس عليه أسفا لا مزيد عليه ، وبكى
الكثير لأفول نيّر شمسه الذي كان ساطعا
الصفحه ٦٣١ :
أفندي القلعه جي ، قرأ عليه في الفقه الحنفي الدر المختار وحاشيته رد
المحتار ، وكان آخر أساتذته