الصفحه ١٢٠ :
سطعت ضياء
زاهرات كواكب
وسمت علاء
نحو أوج مراتب
فسعودها تسمو
الصفحه ٤٨٤ : القمر
الوهاج فاخبط معي الثرى
إذا لاح ضوء
النجم بين الغياهب
ووطّن على
خوض
الصفحه ٢٠٠ :
الشيخ عبد القادر المغربي الطرابلسي (نزيل دمشق) على مجموعة عنده لعلي
أفندي الكيلاني الحموي من أعيان
الصفحه ٤٧٣ : الكواكبي المتوفى سنة ١٣٢٠
ترجمه صاحب
مجلة المنار تحت عنوان (مصاب عظيم بوفاة عالم حكيم) فقال :
في يوم
الصفحه ١١٩ : الكواكبي في «النفائح واللوائح» فقال :
هو الورع
الصالح والزناد القادح ، محمد الميقاتي بن عبد الله الخاشع
الصفحه ٢٤٥ :
إلى أمثاله
سامي المقال
مدى الأزمان
ما ضاءت بروق
وما طلعت
كواكب في الليالي
الصفحه ٦٨ : ومنظومة الأصول على المولى أبي السعود الكواكبي ، وقرأ
المنطق والعروض والحساب والفرائض على الشيخ السيد علي
الصفحه ٩٥ : أيام
قلائل ، ثم صار يتقنه على مذهب الإمام الشافعي على العارف المشهور الشيخ عمر
الفتوحي.
ثم صار يتردد
الصفحه ٥٥٩ : سنة ٨٤٦ وعليه
تواقيع كثير من القضاة والأشراف والنقباء ، من جملتهم توقيع السيد حسن الكواكبي
المتوفى سنة
الصفحه ٢٨٣ :
وكان رحمهالله غيورا على الطلبة حريصا على استفادتهم ، يتمنى أن لو
كان العلم لقمة سائغة يضعها في فم
الصفحه ٤٨٠ : يزيدون على قصاد دار
الحكومة نفسها تستشيره في الشؤون الغامضة وتعتمد على رأيه.
مقاومة الحكام له :
ورث
الصفحه ٢٩٠ : لمعرفة التاريخ العربي والمسيحي والإسرائيلي
، ومسائل كثيرة تتعلق بعلم الأفلاك وبروجها ودلالات الكواكب على
الصفحه ٥٨٥ :
ولما طبعت كتاب
«الفوائد السمية» وهو شرح العلامة محمد بن الحسن الكواكبي المتوفى سنة ١٠٩٦
لمنظومته
الصفحه ٣٩ : .
كان عالما
محافظا على السنة الغراء ، محبا لأهل الطريق والدراويش والعلماء ، لا سيما لمن
يقدم لتلك الديار
الصفحه ٣١٩ :
تصحيحات كثيرة تدل على أنها نقلت عن نسخة المؤلف باسم الجد السيد حسن حين
مروره بالقدس وبقيت محفوظة