الصفحه ٤٢٧ : للشيخ الأكبر في علم الزايرجة رأيتها وهي في ٣٥ صحيفة.
وكان رحمهالله كثير اللطف بالطلبة عظيم الرأفة بهم
الصفحه ٤٥٠ : ذلك ما ظنوه فهو من
الغرابة بمكان.
وكان يقرض
الشعر ، ولم يصل إلينا إلا ما نثبته هنا. ثم أورد له
الصفحه ٥٤١ : محفوظة في خزانة ولده
نوري بك وهي في ٦٩٦ صحيفة أكملت كتابتها في خامس عشر ذي الحجة سنة ١٣٢٣ ، وقد
ألمعت إلى
الصفحه ٥٨٥ : » وهو كتاب مفصل في النحو جعله فصولا ،
وهو في ٣٢٥ صحيفة.
وله كتاب «الفوائد
السنية في القواعد المنطقية
الصفحه ١٧٠ :
وممن أجازه أبو
الفيض محمد المرتضى بن محمد الزبيدي اليمني نزيل مصر (١) والشهاب أحمد بن محمد الدردير
الصفحه ٥٩٠ : ، فعيّن المشير الشهير
أحمد فيضي باشا الذي كان قائد الجيش السادس في بغداد ، وجهز له الجيوش الكثيرة من
الصفحه ٤١٩ :
الأقطار حتى بلغ إسبانية والبرتغال وبلاد الجزائر ، وحط عصا التسيار في باريس فحرر
مدة صحيفة (الصدى) لسان حال
الصفحه ٦٣٩ : (٢).
__________________
(١) وذلك في الصحيفة
٣٩٢.
(٢) وله أيضا كتاب «دوحة
أهل الأدب» يقع في نحو ٤٠٠ صحيفة.
الصفحه ٤٥٦ :
إليها
اشتياقي دائما يستطيرني
ومن فيضها
الهطّال كم ذا تعيرني
الصفحه ٥٨ : بعد وفاة والده بدمشق وساح فدخل بغداد والرقة وحلب
مرارا وجلس على سجادة مشيختهم ، واستقام على أحسن سيرة
الصفحه ٦٨ : حلب بطرفيه وأجازه.
وجلس على سجادة
المشيخة بعد وفاة والده في سنة اثنتين وخمسين ومائة وألف ، وأخذ عنه
الصفحه ١٥٠ : ودفن في مزرعة التكية ، وخلفه على سجادة التكية ولده حسن دده ، وتوفي هذا
مطعونا سنة ١٢٤٢. وكان مذ عقل على
الصفحه ١٥٧ : سجادة المشيخة وأقام
الأذكار وأجاز في الإرشاد وانتفع به الحاضر والباد. وكان يختلي في الصالحية كل سنة
الصفحه ١٦٠ : الطرق
التي تقام شعائرها في البلدة ، فعدها لهم وذكر الطريقة الشاذلية من الجملة وأن شيخ
السجادة
الصفحه ٢٢٢ : أن حصل له الإذن بالتوجه إلى حلب
، فقدمها وجلس على سجادة القادرية في الزاوية الهلالية في محلة الجلّوم