الصفحه ١٦٣ :
غوث النبيين يلتجي
ينجى وإلا
فهو لا شك خائب
ولو لم يجد
سحب السما فيض جوده
الصفحه ١٧٧ : رسالة في التوحيد والفقه مجموعها في ٢٢٩
صحيفة.
وكان رحمهالله ذا بشاشة وطلاقة وصلاح وزهد وقناعة وورع
الصفحه ٦٢٣ : الطلاب.
(٦) وكتاب «أسوة
الأبرار بالنبي المختار».
(٧) وكتاب في
أصول الفقه يبلغ مائتي صحيفة سماه
الصفحه ٣٤٩ : الوظيفة مر في طريقه على مراوعة وهناك اجتمع
بالسيد عبد الباري الأهدلي شيخ السجادة الأهدلية فأخبره عن أحوال
الصفحه ١٤٩ : يعقب ذكورا بل إناثا ، حتى إنه اشتهر بالشيخ مصطفى
أبي البنات. وبقيت السجادة بعد وفاته شاغرة عشر سنين إلى
الصفحه ٤٨٦ : الصحافة العربية».
والسيد
الكواكبي هو أول من أنشأ صحيفة في الشهباء بعد الصحيفة الرسمية ، فكان له فضل
الصفحه ٥٣١ : والصبان على الأشموني في النحو وغير ذلك.
وكان قلّ أن
يخرج من هذه المدرسة ، ولا شغل له إلا إفادة الطلاب
الصفحه ١٤٤ :
وبجانب قبر
الشيخ محمد المترجم قبر ولده الشيخ محمد ، وقد كانت وفاته سنة ١٢٦٣ ، جلس على
السجادة بعد
الصفحه ١٧٣ :
إلا أبكم
ماله في
الرشد حظ أو نصيب
وصلاتي
وسلامي كلما
ناح
الصفحه ٥١٥ : المترجم ، وذلك سنة ١٢٦٠ ، قعد بعد أخيه على السجادة القادرية
في المدرسة الطرنطائية داخل باب النيرب بالقرب
الصفحه ١٢٦ : يديه ، وبعد
وفاة الشيخ أبي بكر جلس هو على السجادة هناك ولازمه مريدو والده وانتفعوا بعلمه
وإرشاده
الصفحه ٤٦٨ : فأتى باريس مرة
ثانية حيث حرر في جريدة (مصر القاهرة) لأديب إسحق وجريدة (الحقوق) لميخائيل عورا
وصحيفة
الصفحه ٥٥٨ : منزل المترجم. وبعد أيام عاد إلى الآستانة ، فلم
تمض أيام إلا وعزل جميل باشا من منصبه ، وقد أشرنا إلى ذلك
الصفحه ٤٠٦ : مسرورون بوصول أخي ومن معه سالمين ، فما كدنا نصل البيت إلا
وظهرت أمارات الإعياء والتعب على سيدي الوالد ومرض
الصفحه ٤٠١ : بطاقة فيها : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده
ورسوله ، فيقول : يا رب ما هذه البطاقة مع هذه السجلات