الصفحه ٢٤٩ : العرب والمسلمين المسعودي (توفي ٣٤٦ ٩٥٦)
في كتاب التنبيه والاشراف عندما قال : إن الروم إلى وقتنا هذا تسمى
الصفحه ٧ : ، وسافرت إلى البصرة صحبة رفقة
كبيرة من عرب خفاجة (١٨) ، وهم أهل تلك البلاد ، ولهم شوكة عظيمة وبأس شديد
الصفحه ١٠١ : فانّهم أخواله ، ومعه عسكر من
البجاة وأولاد كاهل وعرب جهينة.
وركبنا (١٣) البحر من جزيرة سواكن نريد أرض
الصفحه ٢٢٣ : ، انّهم يضعون في العربات التي تركب فيها
نساؤهم قطعة لبد في طول الشبر مربوطة إلى عود رقيق في طول الذراع في
الصفحه ٢٢٥ : في عربة لها ،
وكلّها مجلّلة بالملف الأزرق الطيب ، وطيقان البيت مفتوحة وأبوابه ، وبين يديها
أربع جوار
الصفحه ٢٤٦ : منه إلى القسطنطيني، ولا
يسافر من هذا الحصن إلا بالخيل والبغال ، وتترك العربات به لأجل الوعر والجبال
الصفحه ١٨ : العراق فأشار عليّ بعض أهل البصرة بالسفر إلى أرض
اللّور ثم إلى عراق العجم ، ثم إلى عراق العرب ، فعملت
الصفحه ٥٦ : العراق إلى أن غلب
__________________
(١٧٦) الحلة أسست عام
٤٩٦ ١١٠٢ من لدن شيخ عربي شيعي : صدقة بن
الصفحه ١١٥ : الميلادي من لدن
بعض المهاجرين العرب ، وربما كانوا مسلمين من فارس ، وكان أهمّهم من ورد من شيراز
ونيسابور ومن
الصفحه ١٣٨ :
ذكر سلطان عمان
وسلطانها عربيّ من
قبيلة الأزد بن الغوث ، ويعرف بأبي محمّد بن نبهان (١١٥) ، وابو
الصفحه ١٤٧ : والأشجار الناضرة ، وشرب أهلها من عيون منبعثة من جبالها ، وهم عجم
من الفرس أشراف ، وفيهم طائفة من عرب بني
الصفحه ١٥١ : نخل كثير يسكنها طوائف العرب ، وهم رافضيّة غلاة يظهرون
__________________
(١٤٢) اسم البحرين
كان
الصفحه ٢٢٧ : والعربات وراء ذلك ، وأقبلت المحلّة وهم يسمونها الأردو.
وبضمّ الهمزة(٣٥)، فرأينا مدينة عظيمة تسير بأهلها
الصفحه ٢٤٠ :
من العربات عليها
روايا القمزّ فأمر السلطان بتفريقها على الناس ، فأتوا إلىّ بعربة منها فأعطيتها
الصفحه ٢٤٢ : الجواري نحو مائتين أكثرهنّ روميات ، وكان لها من العربات نحو
أربعمائة عربة ونحو ألفي فرس لجرّها وللركوب