الصفحه ٢٠١ : ستر نفسه عن الفضيحة حين
ظنّوا أنّه يعرف اللسان العربيّ وهو لا يعرفه فقال لهم : هؤلاء يتكلّمون بالكلام
الصفحه ١٥٩ : لحومها.
ورأيت بهذه الفلاة
صبيا من العرب كلّمني باللّسان العربيّ وأخبرني أن البجاة أسروه وزعم أنّه منذ
الصفحه ١١٧ : المقصورة سلّمت عليه مع القاضي ،
فرحّب وتكلّم بلسانهم مع القاضي ، ثم قال باللسان العربيّ : قدمت خير مقدم
الصفحه ١١٦ : ، وهو في الأصل من البربرة وكلامه بالمقدشيّ ، ويعرف
اللسان العربيّ ، ومن عوائده أنه متى وصل مركب يصعد
الصفحه ١٧٩ : فسلّم علينا ورحبّ ، وكان فصيح اللسان بالعربية ،
وسألني عن العراقين وإصبهان وشيراز وكرمان (٧١) وعن
الصفحه ٢٠٢ : أهلها فسلّم علينا ، وكان يعرف اللسان
العربي ، فسررت برؤيته وطلبت منه أن يدلّنا على مربط للدواب بالكرا
الصفحه ٢٨ : عرفت إدمانه على الخمر ، ثم
قال لي : باللسان العربي ، وكان يحسنه : تكلّم! فقلت له : إن كنت تسمع منّي
الصفحه ١٦٩ :
، وحسبنا أنّهم يريدون نهبنا ، ثم بعث الله لنا رجلا حاجّا يعرف اللسان العربيّ
فسألته عن مرادهم منّا ، فقال
الصفحه ٢٠٣ :
السمن فيسمّى عندهم روغان!!(١٣١).
ولمّا اجتمعنا
بهذا الحاجّ الذي يعرف اللسان العربي رغبنا منه أن يسافر
الصفحه ٢٥٧ : عنّي ، ثم وقف وبعث عنّي فجئت
إليه فأخذ بيدي، وقال لذلك الرومي ، وكان يعرف اللسان العربي : قل لهذا
الصفحه ١٢١ : ٣٩ شرقا ، ٣٤٠
ميلا جنوب منبسى ....
(٦٨) ليمي أو لملم هو
الاسم الذي أعطاه الجغرافيون العرب للقبائل
الصفحه ٥٠ : باللسان الفارسي ، وربّما ألمع في
كلامه بالعربي ، وله زاوية كان قد عمرها بذلك الموضع حسنة ، بداخلها بستان
الصفحه ٢١٨ : .
ذكر العجلات التي
يسافر عليها بهذه البلاد.
وهم يسمون العجلة
عربة ، بعين مهملة وراء وباء موحدة مفتوحات
الصفحه ٢٣٠ : على فيه ولم يزد على ذلك!
ذكر الخواتين
وتربيتهن
وكلّ خاتون منهن
تركب في عربة وللبيت الذي تكون فيه
الصفحه ١٥٣ : دوابّهم وأهلها عرب وأكثرهم من قبيلة عبد القيس بن أقصى (١٤٧).
ثم سافرنا منها
إلى مدينة اليمامة وتسمى أيضا