الصفحه ١٣ : علم النحو! وهذه عبرة لمن تفكّر فيها ، سبحان مغيّر الأشياء ومقلّب
الأمور. هذه البصرة التي إلى أهلها
الصفحه ٢٤٢ : الخاتون
نحو خمسمائة فارس منهم خدّمها من المماليك والروم نحو مائتين والباقون من التّرك ،
وكان معها من
الصفحه ٢٢٩ : ، فإذا دخلت
إليها انصرفت كلّ واحدة إلى محلتها راكبة عربتها ، ومع كل واحدة نحو خمسين جارية ،
راكبات على
الصفحه ١١ : على نحو ميلين منها بناء
عالّما مثل الحصن ، فسألت عنه فقيل لي هو مسجد علي بن أبي طالب (٣٨) رضياللهعنه
الصفحه ١٥٩ : لي
رفيق. وأقمت بجدة نحو أربعين يوما وكان بها مركب لرجل يعرف بعبد الله التونسي يروم
السّفر إلى القصير
الصفحه ٢٣٣ : في المصحف الكريم وبين يديها نحو عشر من النساء القواعد
ونحو عشرين من البنات يطرّزن ثيابا فسلّمنا عليها
الصفحه ٢٤٦ : فوجدنا فيه المدّ ، فأقمنا حتى كان
الجزر وخضناه ، وعرضه نحو ميلين ومشينا أربعة أميال في رمال ووصلنا الخليج
الصفحه ٢٤٨ : وعن يمينه نحو
عشرين من أبناء الملوك ، وعن يساره مثلهم وقد رتّب فرسانه على ترتيب أخيه سواء
إلّا أنّ
الصفحه ٢٥١ : تسدّ عليه
بالليل ، وأكثر الصنّاع والباعة بها النساء.
والمدينة في سفح
جبل داخل في البحر نحو تسعة أميال
الصفحه ٢٥٦ : يسكنه العميان ، والثاني يسكنه
الشيوخ الذين لا يستطيعون الخدمة ممّن بلغ الستين (١٠٦) أو نحوها ، ولكل واحد
الصفحه ١٢ : انتاج التمور ، كانت تعطى قديما زهاء ١٨٠ نوعا واليوم نحو ٩٨. وقد
عشت ردحا من الزّمان مع أنواعها المتعددة
الصفحه ٢٤ : ،
وبالرغم من أن ابن بطوطة لم يذكر اسم ايذج عند عودته عام ٧٤٨ ١٣٤٧ على نحو ذكره
للمواقع الأخرى فاننا على يقين
الصفحه ٤٥ : لنقل
التراب من الجلد ، وكسوها ثياب الحرير المزركش وفعلوا نحو ذلك في برادع الدوّاب
وأخراجها وصنع بعضهم
الصفحه ٦٢ : الذي يوجد على الشط
الغربي لبغداد ، عرفت المحلّة تحت اسم (الكاظمين).
(١٩٧) على نحو ما كان
في الجانب
الصفحه ٧٥ : كبار الامراء وهم نحو خمسين ومن ورائه أصحاب الأعلام
والأطبال والأنفار والبوقات ثم مماليك السلطان ثم