الصفحه ١٢٠ : بطوطة للجزيرة عما ورد في الكتابات البرتغالية ـ أنظر معجم
البلدان والروض المعطار ـ وانظر كذلك (MAUNY) في
الصفحه ١٢١ : ) ـ ويظل اسم گناوة بالجيم المعقدة حاضرا
إلى يوم ألسنة المغاربة ـ ابن خلدون : المقدمة طبعة دار الكتاب
الصفحه ١٢٢ : مصارفه المعيّنة في كتاب الله
تعالى (٧٣) ، ويجعل نصيب ذوي القربى في خزانة على حدة(٧٤) ، فإذا جاءه الشرفا
الصفحه ١٢٥ : خلدون في مقدمته
زيّفها المقدمة ص ١٦ والمجلد ٦ ص ١٩١ أنظر المقريزي في كتابه البيان والاعراب عما
بمصر من
الصفحه ١٣٠ : فعلّم هذا السلطان القراءة والكتابة
وعاهده على أن يستوزره إن ملك ، فلمّا ملك استوزره فلم يكن يحسنها
الصفحه ١٤٥ : طافيرنيي (Tavernier) عام ١٦٦٥. في
كتابه :
Les
six voyages en Turquie, et en Perse.
(١٣٤) كانت (لار
الصفحه ١٥٣ : خصص خسرو في كتابه سفر
نامه حديثا عن نقل القرامطة للحجر الأسود إلى الحسا : يزعمون أن به مغناطيس يجذب
الصفحه ١٧٠ : ء آيات من الكتاب العزيز ، ثم اخذوا في السماع والرقص واعلموا السلطان بخبرنا
، فلمّا كان من الغد بعث في
الصفحه ١٧٥ : البلاد يعظّمون ذلك الكتاب ويعتبرون كلامه ،
ويعلّمونه ويقرءونه بزواياهم في ليالي الجمعات ، وفي هذه المدينة
الصفحه ١٨٤ : ، فعادتهم الحضور لطعامه
كلّ ليلة ، وكتب هذا المدرّس إلى السلطان بخبرنا وأثنى في كتابه ، والسلطان في جبل
الصفحه ٢٠٥ : من كبار
الكتّاب وحضر الطعام فأكلنا ، ثم قرأ القراء بأصوات مبكية وألحان عجيبة وانصرفنا.
وسافرنا
الصفحه ٢١٠ : للموت ، وكان بعض المتصوفة كذلك يتناولونها
طلبا للراحة ـ أنظر حول حشيشة الفقراء كتاب المواعظ والاعتبار
الصفحه ٢٢١ : الفتيان أخي بجقجي ، وهو
من العظماء يطعم الوارد والصادر.
ولما وصل كتاب
الأمير تلكتمور إلى أمير أزاق ، وهو
الصفحه ٢٤٦ : : الحدود الإسلامية
البيزنطية ، ٢ ، ٨٤ ، ٣ ، ٢٨٢ دار الكتاب العربي ـ القاهرة ١٩٦٦.
(٨٤) الحديث عن
الخلجان
الصفحه ٢٤٩ : العرب والمسلمين المسعودي (توفي ٣٤٦ ٩٥٦)
في كتاب التنبيه والاشراف عندما قال : إن الروم إلى وقتنا هذا تسمى