الصفحه ٨٠ : يبق إرعاش
المدام له يدا
ولم يبق إعنات
التثنّي له عطفا
نزيف قضاه السكر
إلا
الصفحه ٨٢ : (٣) : [الوافر]
تحفّظ من ثيابك
ثم صنها
وإلّا سوف
تلبسها حدادا
وظنّ بسائر
الصفحه ٨٣ : وميادين
مخضرّة ، فسبحان مبديها في أحسن حلّة ، لا يأخذها وصف ولا ينصف في ذكرها إلا
الرواية ، وبها ولدت ولي
الصفحه ٩٠ : لعثمان بن عبد المؤمن ، وأنشدني من شعره قوله : [السريع]
لا تدعني إلا
لشدو وراح
الصفحه ٩٥ : ء
زوجته :
ولما أن حللت
الترب قلنا
لقد ضلّت
مواقعها النجوم
ألا يا زهرة
الصفحه ٩٧ : ، إلا أنه كان جسورا على الأعراض ، فقطع لسانه هشام بن عبد
الرحمن سلطان الأندلس ، وانجبر قليلا ، واقتدر
الصفحه ١٠٢ : عطسا
تعلّم الرّكض
أيام المخاض به
فما امتطى الخيل
إلّا وهو قد فرسا
الصفحه ١٠٦ : اليهودي وعلى أهل غرناطة انقيادهم له ، فسعى في
نفيه إلى إلبيرة ، فقال شعره المشهور (٢) :
ألا قل
الصفحه ١٠٧ :
ولو حلفت لي بآي
الكتاب
وقوله :
قالوا ألا
تستجيد بيتا
تعجب من حسنه
الصفحه ١١٩ : ]
ولما أبى
الواشون إلا فراقنا
وما لهم عندي
وعندك من ثار
وشنّوا على
أسماعنا كلّ
الصفحه ١٢١ : والأدب. وجرى عليه أن
أسره النصارى. وطالبوه بجملة عظيمة ، فكتب في ذلك لناصر بني عبد المؤمن فأمر ألا
يسمع
الصفحه ١٢٥ :
وجودا والا
فالثناء كذاب
الصفحه ١٣٣ : الخدر
لها البدر تاج
والثريا شنوفها
وما وشحها إلا
من الأنجم الزّهر
الصفحه ١٣٥ : من نظمه
إلا قوله (١) : [الطويل]
فلا تظهرن ما
كان في الصّدر كامنا
ولا تركبن
الصفحه ١٣٩ : بظلمة
ألا يطالع منك نور
(١٠) زاهر
__________________
(١) في النفح :
البحر