الصفحه ٢١٧ :
وقوله في ابن
الملجوم أحد أعيان فاس : [الطويل]
وما سمّي
الملجوم إلّا لعلّة
وهل
الصفحه ٢٢٥ : من معاقرة
المدام ، ومن شعره قوله : [الخفيف]
لست أرضى إلا
النجوم سميرا
لا أرى
الصفحه ٢٣٥ :
ألا هل إلى ما
تقضّى سبيل
فيشفى العليل
وتوسى الكلوم
رعى الله أهل اللّوى
الصفحه ٢٤٧ : طليطلة ثم وزير ابن ابنه القادر
من الذخيرة : من
بيت رياسة ، وعترة نفاسة ، ما منهم إلّا من تحدّى بالإمارة
الصفحه ٢٤٩ :
على ما سلف ، وعند مثلك للقدر التسليم ، فأنت الخبير العليم ، أنه ما اختلف الليل
والنهار ، إلا بنقض
الصفحه ٢٥٩ :
وقوله : [السريع]
لم تبق عندي
للصّبا لذّة
إلا الأحاديث
على الخمر
وقوله
الصفحه ٢٦٨ : العيش إلا
اصطباح الراح أو شنب
يغنى عن الراح
من سلسال ذي أشر
قل للكواكب غضّي
الصفحه ٢٩٧ : هطل الغمام؟ ومما أنشدنيه من شعره قوله من قصيدة : [الطويل]
ألا فسل البيداء
عنّي هل رأت
الصفحه ٣١٤ : الشعر إلا
صورة العقل حجبها
إذا لم تكن في
غاية الحسن أوجب
٥٩٣ ـ الطبيب أبو عامر
الصفحه ٣٢١ : ، ولاح بشرها ، ونفح نشرها ، وجادت يده بالحيا ، وعادت به أيام
الفضل بن يحيى ، إلا أن لأيام اتّقته ، فما
الصفحه ٣٣١ : فلما زرته زاره الطّبّ
فلا مقلة إلا
وأنت لها سنى
ولا كبد إلا
وأنت لها خلب
الصفحه ٣٤٦ : مؤازرهم ، وشدوا دون المحارم مآزرهم ، لم يتوشحوا إلا
بالحمائل ، ولا جنحوا للبأس إلّا أعنّة الصّبا والشمائل
الصفحه ٣٦٧ : ]
يقولون لا يبعد
ولله درّه
وقد حيل بين
العير والنّزوان
ويأبّون إلا
ليته ولعلّه
الصفحه ١٤ : (٣)
فما العذر لي
ألّا يكون التجنّب (٤)
وكان قد قرأ في
قرطبة على الرّماديّ (٥) الشاعر. وآل أمره
الصفحه ١٥ : ناظر ، والذكر لا يبرح معقودا باللسان ، ومن الواجب ألا ينسى ذكر مول
للإحسان.
ومن كتاب الكتّاب
٣٣١