الصفحه ١٧٧ :
٥٠٠ ـ أحمد بن الحاج
المعروف بمدغلّيس الزجال (١)
أزجاله مطبوعة إلى
نهاية ، وكان في دولة بني عبد
الصفحه ٢٦٠ : كان من أعيان بلنسية وإنما عرف بالذهبيّ ، لأن جده كان مولعا بالكتب بالذهب
والتصوير به ، واجتمعت به في
الصفحه ٣١٠ :
وذكره صاحب فرحة
الأنفس ، وأورد له رسالة كتبها إلى يحيى بن غانية الملثّم ، يهنّيه بهزيمة النصارى
الصفحه ٢٣٠ :
لا وصل لي منه
غير أنّي
أقول للناس كيف
حاله
الأهداب
٥٤٤ ـ أبو عبد الله
بن
الصفحه ٦٥ : عطفة اللّين
والسهم أمضى من
الخطّيّ إنّ له
بأسا يروّع
أبطال الميادين
الصفحه ٣٥٤ : : عميد
بني هود وعظيمهم ، ورئيسهم وكريمهم ، ذو الغزوات المشهورة ، والواقع المذكورة. من
رجل كان يعاقب بين
الصفحه ٣٥٢ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
صلى الله على سيدنا
محمد
أما بعد حمد الله
والصلاة على سيدنا محمد وآله
الصفحه ٢٤ : :
أحبّة قلبي يعلم
الله أنني
أبيت على رغم
النجوم موكّلا
وقد نال عزمي
كلّ شي
الصفحه ١٠٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
صلى الله على سيدنا
محمد
أما بعد حمد الله
والصلاة على سيدنا محمد وآله
الصفحه ٣٠٢ :
وقبّلني فردّ
إليّ روحي
الشعراء
٥٨٢ ـ أبو عبد الله
محمد بن الدمن المعروف بمرج كحل (٥)
هو في
الصفحه ٣٠٥ :
وكان قبل ذلك
وزيرا للمأمون بن ذي النّون ، ولعب عليه جاره ابن رزين صاحب السّهلة ، فأخرجه منها
، ولم
الصفحه ٣٤٧ :
دع الجفن (١) يفني الدمع (٢)
ليلة ودّعوا
إذا انقلبوا
بالقلب لا كان مدمع
الصفحه ١٨٩ :
ومن الكتّاب
٥٠٧ ـ أبو بكر بن
عمار كاتب المتوكل بن هود سلطان الأندلس
اجتمعت به في غرناطة
، وكان له
الصفحه ١٤٢ :
الطويلة بإفريقية
، وهناك مات وترك عقبا بودّان. وأحسن شعره قوله في محبوب له مرض واصفر لونه [الطويل
الصفحه ١١٢ :
عثمان بن عبد
المؤمن ملك غرناطة وكان مشاركا له في هواها ومن رقيق شعرها قولها (١) : [المتقارب