الصفحه ٢٨ : ) أو (ارجع إلى عملك) (٢).
وأمّا الأمراء
في العصر العبّاسي : فإنّ أمرهم يختلف كثيرا عمّا لاحظناه في
الصفحه ٣١ : ، وعمّت الفوضى في كافّة أنحاء البلاد ، وأصبح الاهتمام بجمع
الضرائب كبيرا ، فكانت المساومة قائمة على قدم
الصفحه ٦٨ :
مطعم مائة من الإبل (١). وقيل إنّ جبير بن مطعم ، ذهب إلى المدينة في فداء
الأسارى من قومه في معركة
الصفحه ٨٤ :
ينقص في
الصاع ولا يزيد
فجوع الإماء
والعبيد
وعند ما طعن
الصفحه ٩٧ :
" معركة نهاوند" بألفي ألف درهم عند ما كان في البصرة ، ثمّ
باعها في الكوفة بضعف ما اشتراها
الصفحه ١٠١ :
الكوفة" المعيّن من قبل الخليفة عثمان بن عفّان وكان آنذاك في المدينة
، فلمّا رجع سعيد نزل في العذيب
الصفحه ١١٠ :
قال : أقول فيه
خيرا ، أقول : أنّه أمير المؤمنين ، وسيد البشر بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٦ : قريشا وصيته المشهورة ، نقتطف منها :
(يا معشر قريش
، أوصيكم بتعظيم هذا البيت ، فإنّ فيه مرضاة الربّ
الصفحه ١٣٠ : أزمعنا على المسير
إليه فتحرّك لذلك ، اخرجوا رحمكم الله إلى معسكركم في" النّخيلة" (١) ، حتّى ننظر وتنظرون
الصفحه ١٥٧ : رجل فيطرد أهلها
ويهدّد كلّ من مرّ به وينهب مال كلّ من لم يكن في طاعة معاوية ، فذهب بسر ونفّذ
كلّ ما
الصفحه ٢١٧ :
جزائي إذ نصحت لكم
أن تخلفوني
بشر في ذوي رحم
ثم أمر عبيد
الله بن زياد بحمل
الصفحه ٢٢١ : (خليفة عبيد
الله بن زياد في الكوفة) وأمّروا عليهم عامر بن مسعود. (٢)
وبعد مرور شهر
على ثورة أهل الكوفة
الصفحه ٢٧١ : شبيب الخارجيّ وزوجته (غزالة) كما حارب عبد الرحمن بن الأشعث
في معركة (يوم الزاوية) فأنهزم جيشه أمام جيش
الصفحه ٢٨٠ : ابنه (حوشب) فتلاقى الجيشان في (باجسرا). (١) فدارت بينهما معركة ضارية انهزم فيها حوشب ، ثمّ جاء
ابن
الصفحه ٢٨٢ : يزيد الشيبانيّ ، رئيس شرطة يوسف ابن عمر في الكوفة سنة (١٢٢) للهجرة ،
وهو الّذي نبش قبر زيد بن عليّ ابن