الصفحه ٤٧٩ : ، وأوّل من أقام الحجّ للناس في الخلافة
العباسيّة ، ويمكننا أن نعتبره أوّل أمير على الكوفة أيضا
الصفحه ٥٦١ : موسم الحجّ ، ودعا داود في مكّة بالخلافة للمأمون ، وكان هذا أوّل موسم دعي
فيه للمأمون بالخلافة في مكة
الصفحه ٥٨٦ :
وبقي هرثمة بن
أعين في قرية (شاهي) إلى أن جاء (منصور بن المهدي) بجيشه ، وبقي حتّى انقضت سنة (١٩٩
الصفحه ٥٩٣ :
ثمّ بقي هرثمة
بن أعين في معسكره أشهرا ، فكتب إليه المأمون بالرجوع إلى خراسان ، ولكنه تأخّر في
الصفحه ٦٢١ : هي في غاية الحسن والجمال ، فأعجبتني كثيرا ، وطال
جلوسي .. ثمّ استحييت من (عليّة) وقلت لها : (وكيف أنت
الصفحه ٦٢٨ : بالخلافة في اليوم الّذي قتل فيه أبوه ، وذلك في يوم الأربعاء في الرابع (وقيل
في الثالث) من شهر شوال سنة (٢٤٧
الصفحه ٦٤٨ : بالله) إلى الأسكندرية لقمع الثورة الّتي قامت
فيها على أمير مصر (يزيد بن عبد الله) فذهب مزاحم إلى هناك
الصفحه ٦٤٩ :
ولم يزل مزاحم
في تشدّده على الناس ، حتّى وافته المنيّة في ليلة الإثنين في الخامس والعشرين من
شهر
الصفحه ٧٠٦ : ،
ويقول له : إنّ عضد الدولة يقول لك : إذهب إلى البصرة ، وسنعطيك عملا فيها ترتزق
منه ، فقد طال متابعتك لنا
الصفحه ٧٢٤ : ) للهجرة ، واستوليا عليها وأقاما الخطبة فيها
للفاطميين ، ولكن الأمر لم يدم لهما طويلا إذ سرعان ما حاربهما
الصفحه ٧٢٩ : (٤٤٣) (١) للهجرة.
وأوّل عمل قام
به قريش هو قتل عمّه (قرواش بن المقلد) وذلك بعد أن خرج من السجن في
الصفحه ١٠ : أصحابه للبحث عن مكان آخر يكون مقرّا لجيشه على أن تراعى فيه المواصفات
الّتي ذكرها عمر ، فتمّ اختيار الكوفة
الصفحه ١٤ : ء الكوفة :
ازدهر الشعر
بالكوفة ، وخاصّة في العصر الأموي ، وأخذ الشعراء والأدباء يزدحمون في مسجد الكوفة
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الأسلوب الاستشاري في قيادتة لشؤون الدولة ، فكان صلىاللهعليهوآلهوسلم يستشير أهل الرأي والبصيرة
الصفحه ٢٥ :
عالية ، ولا عروش ، ولا تيجان ولا طيلسان ، وهذا ضرار بن ضمرة الكناني يصف عليا عليهالسلام في مجلس معاوية