الصفحه ١٢٠ : ، ولا نبتدئه لعظمته ، يعظّم
أهل الدين ، ويحبّ المساكين ، لا يطمع القوي في باطله ، ولا ييأس الضعيف من
الصفحه ١٣١ :
تعصف بجيش الإمام المرابط في المدائن ، لو لا وقوفه (عليهالسلام) ومعالجته
الموقف بكلّ حزم وروّية
الصفحه ١٥٣ :
ذلك الأعرابي وهو يعلم علم اليقين بأنّ الأعرابي بريء لكنه قال : (إنّ في
قتلك صلاح للرعية
الصفحه ١٧٩ : في القصر
استخلفه
المغيرة بن شعبة على إمارة الكوفة سنة (٥٠) للهجرة ، وقيل استخلف ابنه عروة بن
الصفحه ١٩٤ :
وشيخا في
دمشق له زئير
يرى قتل
الخيار عليه حقّا
له من شرّ
منه وزير
الصفحه ٢٠٧ :
للهجرة ، ثمّ عزله ، وبعث بدله عبيد الله بن زياد. (١)
ولد النعمان بن
بشير في المدينة ، وهو أوّل
الصفحه ٢٨٩ : بقصر الإمارة ، وقتلت في تلك المعركة (غزالة) (١) وكذلك (جهيرة) وقتل أيضا (مصاد) أخو شبيب. وعند اللّيل
الصفحه ٣٢٣ :
منه ابن أرطأة أن يسلّمه الأموال الّتي جباها في بلاد خراسان وجرجان
وطبرستان ، فقال ابن المهلّب بأنّ
الصفحه ٣٣٧ : اليك في مظلمة ، فنفذ أمري ولا تراجعني فيها). (١)
وكتب إليه عمر
بن عبد العزيز أيضا : (قسّم في ولدي
الصفحه ٤١٩ :
في خلافة إبراهيم بن الوليد ، ثمّ عزله. (١) ثمّ أعاده مرّة ثانية على إمارة الكوفة ، وذلك بعد
الصفحه ٤٢٥ :
يقول : (يا أهل خراسان ، ليس على الأرض أحمق منهم ، في إطاعتكم هذا الرجل
وتسليمكم إليه مقاليد أموركم
الصفحه ٤٢٦ : ، فطمإني أولك في إخائك ، وآيسني آخرك عن وفائك ، فلا
أنا في غير الرجاء مجمع لك إطراحا ، ولا أنا في غد
الصفحه ٤٥٣ :
معسكره ، فقال أبو جعفر المنصور : (لا يعزّ ملك يكون فيه مثل هذا).
وقيل : إن أبا
العباس السفّاح
الصفحه ٤٦٧ :
بيت إبراهيم بن محمّد إلى الكوفة ، أنزلهم أبو سلمة الخلّال في دار الوليد
بن سعيد (في حيّ من أحيا
الصفحه ٤٧٤ :
الّذي خلفي) (١). ثمّ ذهب أبو العبّاس إلى معسكر أبي سلمة الخلّال في (الحيرة)
، وأستخلف على الكوفة