الصفحه ٢٨١ : بن يوسف الثقفيّ فقال له : إنّ قيس بن عباد ترأبي (٣) المذهب ، كثير الفتن ، ولم تكن فتنة في العراق إلّا
الصفحه ٣٩٩ :
الموت أحسن مما أنا فيه. فانتزع السهم ، فمات زيد في ساعته ، وذلك في يوم
الجمعة من شهر صفر من سنة
الصفحه ٥٤٢ :
تشاء من الأعمال في مصر ، ثمّ تمكّن الفضل بن سهل من إقناع العبّاس بن موسى
بمبايعة المأمون. ولمّا
الصفحه ٥٤٦ :
رامين (١) ولجاريته سلامة الزرقاء (٢) ، حتّى شاع خبره في الكوفة ، فلامه أصحابه ، ونصحوه ،
ولكنّه لم
الصفحه ٦١٩ :
مدينة (زبطرة) في خلافة (المعتصم) ففتحها ، وقتل الصغير والكبير ، وسبي
النساء ، ثمّ هجم مرّة ثانية
الصفحه ٦٣١ :
فقال المتوكّل
للمغنين : هيّا غنّوا (١) :
غار الفتى
لابن عمّه
رأس الفتى في
الصفحه ٦٨٦ : إلى الكوفة وكان فيها آنذاك من قادة الخليفة (جني
الصفواني وثمل الطوسي وطريف السبكري) فوقعت بينهم معركة
الصفحه ٧٠٠ :
عشرين ألف درهم (١).
وكان بجكم يدفن
أمواله في داره (بواسط) وفي الصحراء ، فكان يأخذ معه رجالا
الصفحه ٧٠١ :
المخلوقين منعك منه ، ولا أن يحول بينك وبين ما تهواه في أي وقت أردت.
واعلم أن الغيظ
والغضب
الصفحه ٧٢٦ :
ثار الحسن بن
أبي البركات على عمّه عليّ بن ثمال الخفاجي (أمير خفاجة) في شهر ذي الحجّة من سنة (٤٢٥
الصفحه ٧٢٨ :
وكان بركة
وأخوه قرواش يقيمان في الموصل ويحكمان البلاد سويّة ، ثمّ تمكن بركة من التحكم
بالبلاد
الصفحه ٨ :
كرم وشجاعة ، ومجون وخلاعة ، وشعر وأدب ، ودهاء وحكمة ، ليجد القارئ فيه
لذّة ومتعة ، وتلك هي غايتي
الصفحه ٧٠ : إلى الكوفة ، سأل عن هند بنت النعمان ابن المنذر (٣) ، فقيل له : إنّها في" دير" لها بالحيرة
مترهّبة
الصفحه ٧٧ : يلتقط الحجارة ، فقال لهم مصقلة : ما هذا؟ قالوا ظنّنا
أنّك تريد أن ترجمه ، فقال لهم : ألقوا ما في أيديكم
الصفحه ١٢٠ : ، ولا نبتدئه لعظمته ، يعظّم
أهل الدين ، ويحبّ المساكين ، لا يطمع القوي في باطله ، ولا ييأس الضعيف من