الصفحه ٥٤١ : أرسلهم
، هو العبّاس بن موسى ، ولمّا دخل العبّاس على المأمون قال له : (أيّها الأمير ،
إن أخاك قد تحمّل في
الصفحه ١٢٩ :
وخطب الإمام
الحسن عليهالسلام في صبيحة اللّيلة الّتي توفّي فيها (أمير المؤمنين عليهالسلام) فقال
الصفحه ١٤٩ :
(أمّا بعد .. فإنه كان من أمر عليّ وطلحة والزبير وعائشة ما قد بلغك فقد
سقط الينا مروان في رافضة أهل
الصفحه ١٦٤ :
وعند ما بويع
الإمام عليّ عليهالسلام بالخلافة في المدينة كتب إلى معاوية بمبايعته فعندها
استشار
الصفحه ٢١٤ : فانظري
إلى هاني في
السوق وابن عقيل
تري جسدا قد
غيّر الموت لونه
الصفحه ٢١٩ : ؟
فقال : اقصدي
للأزد في عرصاتها
وبكر فما إنّ
عنهم متجنب
إلى آخر
القصيدة.
ولمّا
الصفحه ٣٠٦ :
في شخص أحدّه إلّا حددته ، وما بعث إليّ في شخص أقتله ، إلا تركته ، فبينما
انا ذات يوم ، إذ أرسل
الصفحه ٤٨٧ :
ونساؤهم في
دورهم نوائح
سجع الحمام
إذا الحمام ترنّما
يتوسّلون
الصفحه ٥٠٠ :
في السنة الّتي حجّ فيها أبو جعفر المنصور ، وهي سنة (١٤٤) للهجرة ،
فاجتمعوا بمكّة ، فأرادوا اغتيال
الصفحه ٥٣٢ :
وقد كنّا يقر
لنا السنام؟
فطلّقها روح ،
وقال لها : سلط الله عليك زوجا يشرب الخمر ، ويتقيّأ في
الصفحه ٦١٤ :
إبراهيم (١).
بويع إبراهيم
بن المهدي في بغداد بالخلافة ، وخلع المأمون ، وذلك يوم الجمعة في الخامس
الصفحه ٧٠٢ :
ألفي ألف عينا وورقا ، وبيع له من الأموال والرقيق والجواهر والأواني
والسلاح الشيء الكثير ، هذا
الصفحه ١٩ : الذى يعرف به صاحب السلطة في ولاية بلاد العرب (٢). وكانت سلطة (العامل) آنذاك مقيّدة بسلطة الحكّام
الصفحه ٢٢٤ : بوالده ، والحميم بالحميم ، والعريف بما في عرافته ، حتّى
يدينوا للحقّ ويذللوا للطاعة). (١)
ثمّ قام
الصفحه ٢٣٢ : غبرة بن قي بن منبه بن بكر بن هوازن
، وكنيته : أبو اسحاق. (١)
وأسرته من
أشراف قبيلة ثقيف في الطائف