الصفحه ٢٤٠ : المختار ابن عبيد الثقفيّ في قصر الإمارة
، كان السائب مع المختار ومعه ثمانية عشر قال السائب متمثلا قول عبد
الصفحه ٢٥٧ : خرجت مع رجل
قط إلا غلب وهزم ، وقد تبيّن لك صحّة قولي وكنت عليك خيرا من مائة ألف معك) (٤).
فضحك عبد
الصفحه ٢٨٢ :
مسهدا
ساهر الطرف
مقصدا
ولقد قلت
قولة
وأطلت
التبلدا
الصفحه ٣٢٢ : العفو
واصفح يا يزيد فإنّي
رأيت ثواب
الله خيرا وأفضلا
ولا تسمعنّ
قول الوشاة
الصفحه ٣٢٧ :
متّ كريما). (٣)
وقيل ليزيد بن
المهلّب : ما هو أحسن ما مدحت به؟ قال : قول زياد الأعجم
الصفحه ٣٤٢ :
أن تقبل قولي.
فقال له أياس :
إنّك جئت برجل ، فوقفته على شفير جهنّم ، فنجّى نفسه منها بيمين كاذبة
الصفحه ٣٧٤ : الأمير ببيتين من الشعر ، فلمّا سمعت قول الشعراء ،
أستصغرت شعري. فقال له خالد : وما هما؟ فقال الشاعر
الصفحه ٣٧٦ : تعدّت
هوى المنصوح
عزّ لها القول
فخالفت الّذي
لك فيه حظّ
فغالك
الصفحه ٤٠٥ :
قولة
وأطلت
التبلدا
لعن الله
حوشبا
وخراشا ومزيدا
الصفحه ٤٢٣ : تركبنّ
الصنيع الّذي
تلوم أخاك
على مثله
ولا يعجبنّك
قول امرئ
الصفحه ٤٣٣ : أنت عقوبتهم بنفسك ولا تعهد بذلك إلى غيرك ، على حد قول الشاعر:
فإن كنت مأكولا فكن أنت آكلي
الصفحه ٤٧٩ :
(أيّها الناس ، إنّ أمير المؤمنين ، يكره أن يتقدّم قوله فعله ، ولأثر
الفعال عليكم أجدى من تثقيف
الصفحه ٤٨٠ : ، فأمسك الفضل من قوله ،
وقّدم الفضل من عمله). ثمّ أخذ بقائم سيفه فقال : (إن بكم داء ، هذا دواءه ، وأنا
الصفحه ٤٨٨ :
مقفر العرصات
ومنها قوله :
قبور بكوفان
وأخرى بطيبة
وأخرى بفخ يا
لها
الصفحه ٥٣٨ : آخر سورة البقرة ، ولمّا
وصلت إلى قوله تعالى : (فَإِنْ
لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ)
، وأرادت أن تقول