الصفحه ٦٠١ : في شهر رجب من هذه السنة ، فقتله ، وشتت جمعه ، وبعث
برأسه إلى إبراهيم بن المهدي (٢) ، وقيل قتله في
الصفحه ٦٣٣ :
ومحمّد بن عبد
الله ، هو من الأمراء الشجعان من بيت مجد ورئاسة ، وله نيابة بغداد في خلافة (المتوكّل
الصفحه ٦٣٥ :
مات محمّد بن
عبد الله بن طاهر سنة (٢٥٣) (١) للهجرة على أثر قروح خرجت في فمه وفي رأسه. وقيل لمّا
الصفحه ٦٣٨ : بينهما معركة ، جرح فيها عبد الله السرخسي جرحا
عميقا ، فهرب وانهزم جيشه ، فاستولى يحيى على جميع ما في جيش
الصفحه ٦٥٤ :
والأربعة الّتي
فيهن روح ، ولم يرتكضن في رحم ، فآدم وحواء ، وعصا موسى ، وكبش إسماعيل ، والموضع
الصفحه ٦٥٧ :
(العبّاس) ، وقد استمرّت الحرب بينهما عدّة سنوات ، وقد قتل فيها عشرات
الآلاف من كلا الجانبين
الصفحه ٦٨٠ : الأهواز ثمّ
جاءت الإمدادات إلى ياقوت من بغداد ، فذهب إلى واسط ، ونزل في غربها ، بعد أن
أخليت له
الصفحه ٧١٩ :
سربت ونومي
فيه نوم مشرد
كعقل سليمان
بن فهد ودينه
على أولق فيه
الصفحه ٧٣٤ :
سنة (٥٠١) (١) وكان عمره (٥٥) سنة وكانت مدّة إمارته (٢٢) سنة ودفن في
مشهد الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٤ :
التي سمعوها من الإمام الصادق عليهالسلام عملاق الفكر الإسلامي علي تلاميذهم ، وكانت محاضراتهم
في
الصفحه ٢٢ : تتطلبها أيّة دولة عصريّة.
وكانت لعمر
طرقه الخاصّة في اختيار (العمّال) فكان لا يعيّن أميرا إلّا بعد
الصفحه ٤١ : لأحداث
الحوادث عدّه
ونفس يراها
الله للحقّ مسلمه
وإنّ حدثا
فيه اختلاف وشبهة
الصفحه ٥٣ : ،
فأعتقه أبو حذيفة (١).
وكان عمّار من
السابقين في الإسلام ، هو وأبوه وأمّه وكان إسلامه وإسلام صهيب في وقت
الصفحه ٥٥ : (٢) :
لا يستوي من
يعمر المساجدا
يدأب فيها
قائما وقاعدا
ومن
يرى عن الغبار حائدا
الصفحه ٥٧ :
وتمرّ الأعوام
، فتظهر الفتن والحروب ، وتتعدد اتجاهات الصحابة ، ويتمرد معاوية بن أبي سفيان في
الشام