الصفحه ٢٩٢ : يوم : (يا أبا المصبّح ، لئن أصبت إمرة (إمارة) إنّها خاصّة لك ، خاتمي
في يدك تقضي في أمور الناس
الصفحه ٣٠٣ : أنزلوه في بناء قديم ، فألقى بنفسه من فوق السطح فمات ، وقيل القى بنفسه (وهو
مقيّد بالحديد) مع رجل فماتا
الصفحه ٣٧٤ :
كثرة ما قاله الشعراء في مدح خالد ، سكت ولم يتكلّم ، فقال له خالد : سل
حاجتك ، فقال الشاعر : مدحت
الصفحه ٣٩٨ : بالكوفة سنة (١٢١) للهجرة ، وقد تسرّع في ثورته
، حيث ضايقه يوسف بن عمر كثيرا ، وقال عند ما ثار
الصفحه ٤٠٣ : شعره). (١) فأمر يزيد بحبسه.
وبقي يوسف بن
عمر في الحبس إلى مجيء مروان بن محمّد وذلك سنة (١٢٧) للهجرة
الصفحه ٤٠٤ : يوسف
بن عمر على إمارة الكوفة سنة (١٢٢) (٤) للهجرة وأقام يوسف بن عمر في (الحيرة) حيث كان ابن عمر
وكثير
الصفحه ٤٥٩ : الأربعاء من الثامن عشر من شهر محرم
سنة (١٢٨) (١) للهجرة. ثمّ جمع الجند في المسجد ، وخطب فيهم بشعر جيّد
الصفحه ٤٦٥ : جاء أبو
العباس السفّاح ، وبويع بالخلافة في الكوفة في شهر ربيع الأول من سنة (١٣٢) للهجرة
، فأرسل أخاه
الصفحه ٤٨٦ :
(وكان حينذاك بالكوفة) فوضع الرأس في طبق وطيف به بالكوفة ، ثمّ بعد ذلك
أرسله المنصور إلى بقية المدن
الصفحه ٥٠٧ :
النعجة) فقال يا محمّد : أمن العدل والإنصاف أن تكون وارداتك في اليوم مائة ألف
درهم؟ وأنا أطلب نصف درهم فلا
الصفحه ٥٣٠ : (المهدي) واستجار به ، فأجاره ، ثمّ أرسل المهدي إلى روح
فجيء به في الحال ، فقال له المهدي : يا روح إنّي
الصفحه ٥٥٢ :
فكيف يرد
الدّر (٢) في
الضرع بعد ما
توزّع حتّى
صار نهبا مقسما
أخاف التوا
الصفحه ٥٥٤ : من الرؤساء والأعلام ، وشاورهم في الأمر ، فأشاروا عليه بالرفض ، ودعوة
الناس إلى مبايعته بالخلافة في
الصفحه ٥٦٣ : ء فيه : (أما بعد ، فإنّ
المخلوع ، وإن كان قسيم أمير المؤمنين في النسب واللّحمة ، لقد فرق الله بينهما في
الصفحه ٥٧١ :
عندها قرر
المأمون الذهاب إلى بغداد ، ولمّا خرج من (مرو) (١) هجم جماعة على الفضل بن سهل فقتلوه في