الصفحه ٢٨٣ :
وكان (الكميت (١)) قد مدح الحكم بن الصلت خليفة يوسف بن عمر على إمارة
الكوفة ، بقصيدة مطلعها منها
الصفحه ٦١ : يقول : (صاحب البرنس الأسود) (٤).
وأما المعتزلة
، فيعتبرونه من أهل الكبائر ، وحكمه حكم أمثاله ممّن
الصفحه ٩٠ : عيّن سعيد بن العاص أميرا على" المدينة"
بعد عزل مروان بن الحكم ، وفي تلك الفترة ، حصل نزاع وخلاف بين عبد
الصفحه ٢٠٠ : ، وتجمعوا هناك مع مروان بن الحكم. (٢)
وقيل إنّ مروان
بن الحكم ذهب إلى مكّة لمبايعة عبد الله بن الزبير
الصفحه ٨٠ : حرب والحكم بن أبي العاص" على سرير الخليفة ، ولا يسمح لغيرهم
بالجلوس عليه.
وفي أحد
الأيّام جاء الوليد
الصفحه ٩١ : سعيد بن العاص بأن
يضرب ابن حسّان وابن الحكم مائة سوط ، إلّا أنّه لم ينفذ أمرك ، ثمّ ولّيت أخاك ،
فضرب
الصفحه ٩٤ : المطيّ فميلوا عليهم). فقال مروان بن الحكم : لا بل نضرب
بعضهم ببعض (١).
وقال المغيرة
بن شعبة : الرأي ما
الصفحه ٢٠٣ : عليّ بن أبي طالب
عليهالسلام.
وعبد الرحمن بن
أمّ الحكم ، هو الّذي قتل عمرو بن الحمق (٢) في الجزيرة
الصفحه ٢٠٤ :
فرد عليها معاوية
بن خديج : (على مهلك يا أم الحكم ، أما والله لقد تزوجت فما أكرمت ، وولدت فما
أنجبت
الصفحه ٣٣٠ : أن مات سليمان بن عبد
الملك. (٢) لم أعثر له على ترجمة وافية.
٥٢ ـ الجرّاح بن عبد
الله الحكميّ
الصفحه ٤٠٤ : أكثر من ستين سنة.
قيل قتل يوسف
بن عمر سنة (١٢٦) للهجرة ، وقيل سنة (١٢٧). (٢)
٧٥ ـ الحكم بن الصلت
الصفحه ٤٠٦ : ، وقيل سنة (١٢٥) (١) للهجرة ، كتب يوسف ابن عمر إلى هشام بن عبد الملك ، بأن
يعيّن الحكم بن الصلت أميرا على
الصفحه ٧٧٣ :
٣٣٠
٧٥ ـ الحكم
بن الصلت
٤٠٤
٥٢ ـ الجرّاح
بن عبد الله الحكميّ
٣٣٠
الصفحه ٣٩ : ، فحمل إلى المدينة ، وصلّى عليه
مروان بن الحكم (٣) ، ثمّ دفن بالبقيع وقد ترك من الذهب والفضة الشيء
الكثير
الصفحه ٤٠ : الّذي كتب
كتاب معاوية إلى مسلمة هو مروان بن الحكم.
ثمّ ختم محمّد
بن مسلمة كتابه بأبيات شعر لشاعر من