الصفحه ٢٧٥ : نهاية ، والإنسان مهما طال به العمر ، فلا بد أن يموت ، والموت كما
يقولون : (قاهر الرجال) فقد مرض الحجّاج
الصفحه ٣٥٢ :
الحجّاج عنده ، فوقفنا ننتظره فلمّا خرج قال لي : لقد رأيت الآن هندا وهي أجمل مما
كانت عليه قبلا ولا بد لي
الصفحه ٣٥٣ :
وقصدته
متعمدا ليلا فما أصبحت صبحا
حتى رأيت
نواعما يدلجن بالبدات دلجا
فلبست ثوبا
الصفحه ٣٨٦ : ساجدا
، فسلموا عليه ، فردّ السلام عليهم بعد الفراغ من صلاته ، ثمّ قالوا له : إنّ
الحجّاج يطلبك ولا بدّ
الصفحه ٣٨٧ : ترغب
وتشاء ، فقال سعيد : إذا كنتم قد حلفتم ، وأعطيتم المواثيق ، فلا بدّ من الذهاب
إلى الحجّاج. ولمّا
الصفحه ٣٩٢ : ) لملاقاة خالد هناك ، فقال له خالد : كيف
جئت بدون موافقتي؟ فأخبره طارق بخبر مجيء يوسف بن عمر أميرا على
الصفحه ٣٩٨ : وبيلا
فإن كان لا
بدّ من واحد
فسيري إلى
الموت سيرا جميلا
وأثنا
الصفحه ٤١٥ : ) عند بدء المعارك كما ذكرنا : (٢)
قل لعبيد
الله لو كان جعفر
هو الحي لم
يجنح وأنت
الصفحه ٤٢٣ :
بالوعود والأماني). (١)
وعند ما التقى
الجيشان ، وبدأت المعارك بينهما ، انهزم ابن حمزة من المعركة
الصفحه ٤٣٦ :
العباس الكنديّ أخو عبيد الله بن العباس الكنديّ ، ثمّ توقّف القتال. وفي
اليوم الثاني بدأت الحرب بين
الصفحه ٥٠٥ :
زر وادي
القصر نعم القصر والوادي
لا بدّ من
زورة من غير ميعاد
الصفحه ٥٤٩ : بالجلوس ، فجلس. فقال جعفر : يا حماد أنشدني. فقال حماد
: لمن أيّها الأمير؟ ألشاعر معيّن؟ أو بدون تعيين
الصفحه ٥٩١ :
عيسى وعماله إعطاء الناس كافّة الأموال الّتي أخذوها منهم بدون حقّ (٢).
وعند ما حصل
الخلاف بين الأخوين
الصفحه ٥٩٩ : الانصراف ، قال له غسان : لنتغدّى سويّة ،
ثمّ أمر غسان بإرسال المبلغ إلى دار ابن بريهة حالا ، وبدون علم ابن
الصفحه ٦٠١ : حميد
بن عبد الحميد في بدء حياته خبّازا (٦).
وكان حميد يقول
: (إنّنا قد آيسنا من الآخرة ، وإنّما هي