الصفحه ٦٩٠ : يدي) وأراد أن
يكتب إلى الخليفة كتاب الفتح والبشارة بالظفر ، قبل التقاء الجيشين تهاونا بهم ،
ثمّ دارت
الصفحه ٢٤٤ : الزبير في الحرب ، ولمّا التقا
الجيشان ، هرب أصحاب مصعب إلى جانب جيش عبد الملك ولم يبق مع مصعب سوى نفر
الصفحه ٢٥٣ : (مصعب) عند التقاء
الجيشين ، فسار عبد الملك بجيشه حتى وصل إلى قرية (مسكن) فالتقى بجيش مصعب وعلى
مقدمته
الصفحه ٢٨٥ : ء بن أبي قبيصة ومحاربة مطرف بن المغيرة
، وعند ما التقا الجيشان حدثت معركة بين الطرفين انتهت بمقتل مطرف
الصفحه ٥٨١ : عبدوس حملة واحدة ، وعند التقاء الجيوش ، حدثت مقتله عظيمة بين الطرفين ،
حتّى أخذت جيوش عبدوس تلقي بأنفسها
الصفحه ١٣٦ : المدينة طلبه ، وذلك لوجود الإمام الحسن عليهالسلام بين ظهرانيهم وكرههم ليزيد ، فكان لا بدّ لمعاوية أن
الصفحه ٧١ : : دعنا منه ، فللأعراب جوابا جارحا. فقال المغيرة : لا
بدّ من ذلك ، ثمّ نادى على الأعرابي وقال له : هل تعرف
الصفحه ٨٦ :
أبي سفيان ضدّ الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ولمّا استولى أصحاب معاوية على شريعة النهر في بد
الصفحه ٨٨ : : (والله
بعثت اليكم ، وإنّي لكاره ، ولكنّي لم أجد بدّ إذ أمرت .. ألا إنّ
__________________
(١) ابن سعد
الصفحه ١٠١ : دخول الكوفة
، ويأمرانه بمغادرة مكانه حالا وبدون تأخير ، وإلّا فسوف يقتل ، فرجع سعيد إلى المدينة
الصفحه ١٠٤ : الأشتر مع الإمام عليّ عليهالسلام ، وعند ما بدأت الحرب بين الطرفين ، برز عبد الله بن
الزبير ، فخرج له
الصفحه ١٣٢ : الفرار ،
وتنبذ العهود والمواثيق ، فكان لا بدّ والحال هذه أن يعلن للناس ويصارحهم عن موقفه
، فبعث إلى
الصفحه ١٥١ : العاص لكان
معاوية وجيشه في خبر كان). وقد قال الإمام عليّ عليهالسلام لمعاوية قبل بدء القتال (أبرز لي
الصفحه ١٩٢ :
بادئ بدء أربعة وهم : (١) عمرو بن حريث. (٢) خالد بن عرفطة. (٣) قيس بن الوليد.
(٤) أبو بردة بن أبي
موسى
الصفحه ٢٦١ : يتخذ أي قرار بشأنهم ولو على سبيل الاحتياط. (٢)
وعند ما بدأت
الحرب بين الطرفين ، قال مصعب بن الزبير