الصفحه ٤٣٠ : أطلق سراحهما. (٢)
٨٦ ـ عمر بن عبد
الحميد الخطاب :
هو : عمر بن
الحميد بن عبد الرحمن بن زيد الخطاب
الصفحه ٥٩٥ : الكوفة ، فذهب غسان إلى قصر ابن
هبيرة فلم ير نفسه إلّا وقد أحاط به حميد بن عبد الحميد فوقع في الأسر ، وقتل
الصفحه ٦٠٦ : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام (١). وله خمسة أولادهم : أحمد ومحمّد والقاسم وموسى وجعفر (٢).
ولّاه حميد
الصفحه ٣٣٣ : في برج (أردبيل) بخراسان سنة (١١٢) (٤) للهجرة ، قتله الخزر (الترك).
٥٣ ـ عبد الحميد بن
عبد الرحمن
الصفحه ٣٣٧ : عليّ بن أبي طالب عشرة آلاف دينار ، فكتب إليه
عبد الحميد : إنّ عليا قد ولد في عدة قبائل من قريش ، ففي أي
الصفحه ٥٣٢ :
أغفر لي ولوالديّ. فقال : إن أمّي من بني تميم ، وأنا أحبّ أن لا يغفر لها.
وكانت حميدة
بنت النعمان
الصفحه ٥٦٩ : ) (٣) للهجرة ، جاء الحسن بن سهل إلى بغداد (ومعه حميد بن عبد
الحميد وكثير من القادة) نائبا عن المأمون ، وأسند
الصفحه ٥٩٨ :
فنزل غسان هذا في قصر ابن هبيرة ، وفجأة أحاط حميد بن عبد الحميد الطوسي
بالقصر ، فتمكّن من أخذ غسان
الصفحه ٦١٢ :
معه.
وعند ما ذهب
حميد إلى الحسن بن سهل ، كتب الفضل بن محمّد بن الصباح والقادة الآخرون إلى
الصفحه ٦١٣ : الكوفة إلى أن دخلها حميد بن عبد الحميد الطوسي فهرب عنها في نفس السنة.
وقال الشاعر
يمدح الهول
الصفحه ٧٤٨ :
٤٣ ـ التاريخ
الإسلامي مواقف وعبر ـ عبد العزيز عبد الله الحميدي ـ دار الدعوة للطبع والنشر
والتوزيع
الصفحه ٧٧٣ :
٧٦ ـ حوشب بن
يزيد بن رويم الشيبانيّ
٤٠٨
٥٣ ـ عبد
الحميد بن عبد الرحمن
٣٣٣
الصفحه ٧٧٦ :
الله (أخو أبو السرايا)
٦٠١
٧٣ ـ عيسى بن
جعفر وعليّ بن زيد
٦٥١
٤٩ ـ حميد
الصفحه ٤٥٢ : منهم
، فانضموا إلى ابن عمّكم ، فإنّ هذا (قحطبة) بحلوان في مجموع أهل خراسان ، وقد قتل
مروان ، فلم تقتلون
الصفحه ٥٦٤ : أوراقا ، يطلب فيها أصحابه (المساعدة) فوقع عليها ، فكان مجموع
مبالغها : ألف ألف وسبعمائة درهم. ثمّ نظر إلى