الصفحه ٥١٥ : فيه إحضار زينب لمجلس القضاء فقيل له : (إنّها بنت سليمان بن عليّ)
فقال سوار : (فهي أولى من أعطى الحقّ
الصفحه ٧٦ : ، فإنّهم أهل الشام وفيهم
معاوية (٣).
فقال عثمان : (أمّا
أن أخرج فأقاتل ، فلن أكون أوّل من خلّف رسول الله
الصفحه ١٦٠ : سعيد) وذلك بعد زواجها الأوّل من
عبد الله بن أبي بكر ، وكان عبد الله هذا يحبّها كثيرا ، وقد أعطاها أرضا
الصفحه ٢٢٨ :
فنحن على
الإسلام أوّل من قتل
ونحن تركناكم
ببدر أذلة
وأبنّا
بأسياف لنا منكم
الصفحه ٢١٣ : مسلم إلى الشام ، وصلب جسده بالكوفة. فكان مسلم بن عقيل : أوّل قتيل صلبت
جثته من بني هاشم ، وأوّل رأس حمل
الصفحه ١٩٥ : ولّيت العراق بيميني
، وشمالي فارغة) وكان قصده من ذلك أن يولّيه معاوية الحجاز واليمامة والبحرين ،
إضافة
الصفحه ٥٨ : قتله قال
الحجّاج بن عزية الأنصاري قصيدة نقتطف منها
__________________
(١) هجر : مدينة في
البحرين
الصفحه ٦٤٨ : والعشرين
من شهر ربيع الأول من هذه السنة ، بعد عزل أميرها السابق (يزيد بن عبد الله)
التركي ، وسكن في المعسكر
الصفحه ٣٥٧ :
ن في لذّة
العيش مغدودقة
٥٩ ـ عمر بن هبيرة الفزاري :
هو : عمر بن
هبيرة بن معاوية بن سكين
الصفحه ٧٥ :
شعبة. فكان المغيرة أوّل أمير على الكوفة في عهد معاوية (١) ، وعند ما سمع عمرو بن العاص بذلك ، ذهب
الصفحه ٢٠٣ :
عبد الرحمن إلى الشام ، قال له خاله معاوية : سأوليك خيرا منها ، فولّاه إمارة مصر
، وعند ما وصل إلى مصر
الصفحه ١٥٨ : الناقة والجمل). (١)
ويقال : إنّ
معاوية لما يئس من مرضه الّذي مات فيه قال : (٢)
فيا ليتني لم
أعن
الصفحه ٢٠٧ : بشير (عثمانيّا) حضر مع معاوية حرب صفّين ، ولم يكن مع معاوية من الأنصار غيره
، وكان من المقربين إلى
الصفحه ١٣٢ : من مؤامرات حوله ، وما لاقاه من خيانة
أصحابه" أهل الكوفة" وهروب قائد جيشه إلى جانب معاوية ، لأعطيناه
الصفحه ١٨٢ :
وبيت النبوة
والمدعم
ثم طلب الإمام
عليّ عليهالسلام من جرير أن يذهب إلى معاوية في الشام