الصفحه ٤٩٣ :
ولد المنصور
بالحميمة (١) في السابع من شهر ذي الحجّة من سنة (٩٥) (٢) للهجرة ، وبويع بالخلافة في
الصفحه ٤٥٣ :
معسكره ، فقال أبو جعفر المنصور : (لا يعزّ ملك يكون فيه مثل هذا).
وقيل : إن أبا
العباس السفّاح
الصفحه ٥٤٢ :
المنصور ، فأخرج منه (الأمين) وأمّه (الستّ زبيدة) واسمعها بكلمات نابية ، ثمّ
حبسهم. وقيل إنّه ضرب الستّ
الصفحه ٦٧٦ : القائد التركي (تكين) عن مصر يوم الأحد في السابع عشر من شهر ربيع
الأول من سنة (٣٠٩) للهجرة ، وعيّن مكانه
الصفحه ٧٣٤ : (٢).
١١٩ ـ الأمير جنغل
قتلغ :
وقيل إنّ اسمه
ختلغ بن كنتكين ، وكنيته : أبو منصور وهو أحد الأمراء الّذين
الصفحه ٤٩٧ :
عند مواليهم ، فقال المنصور : ما كان أحوجني إلى أن يكون على بابي أربعة
أشخاص ، لا يوجد أعفّ منهم قط
الصفحه ٤٦٣ :
أبو جعفر المنصور ، وولّاها رياح بن عثمان المريّ. (١)
وقيل إنّ سبب
عزل محمّد القسريّ عن المدينة
الصفحه ٥٤٧ : جعفر بن أبي جعفر المنصور.
٢٩ ـ موسى بن عيسى (٣)
:
أعاده هارون
الرشيد على إمارة الكوفة للمرة الثانية
الصفحه ٢٧٦ :
بخالقي أن يحابي
فلئن منّ
بالرضا فهو ظنّي
ولئن مرّ
بالكتاب عذابي
الصفحه ٤٩٥ :
المنصور لا يعطي الشعراء مثلما كان يعطيهم قبله من الخلفاء والأمراء (٤) ، ونوادره بهذا الخصوص كثيرة ، نذكر
الصفحه ٥٣٣ :
وهذه للمرّة
الثانية.
٢٠ ـ موسى بن عيسى :
هو : موسى بن
عيسى بن محمّد بن عليّ بن عبد الله بن
الصفحه ٤٩٦ :
فأعطاه المهدي عشرين ألف درهم ، ولمّا سمع المنصور بذلك ، كتب إلى ابنه (المهدي)
يؤنّبه ويقول له
الصفحه ٤١٣ :
منصور بن جمهور. (١)
وعند ما جاء
يزيد بن عمر بن هبيرة (أميرا على العراق) أرسل ابنه (داود) ومعه
الصفحه ٥٢٥ : ـ إسحاق بن منصور
:
وفي سنة (١٦١)
للهجرة كان على أحداث الكوفة إسحاق بن منصور وعلى سوادها كان يزيد بن
الصفحه ٧٧٥ :
٥٤٤
٣ ـ عيسى بن
موسى
٤٨٢
٢٤ ـ يعقوب
بن أبي جعفر المنصور
٥٤٤