الصفحه ٦٢٨ : )
بن عبد الله (المنصور) بن محمّد بن عليّ بن عبد الله بن العبّاس (عمّ النبيّ) بن
عبد المطلب.
وكنيته
الصفحه ٦٦٥ : / ١٤.
(٣) الخندق : كان أبو
جعفر المنصور ، قد حفر خندقا حول الكوفة ، وقد أعطى لكل عامل خمسة دوانق
الصفحه ٧٤٩ : ـ الطبعة الأولى ـ ١٤١٦ ه / ١٩٩٥ م ـ بيروت.
٥٥ ـ يتيمية
الدهر في محاسن أهل العصر ـ أبي منصور عبد المالك
الصفحه ٧٥٠ : سعيد منصور بن الحسين الآبي ، المتوفى سنة (٤٢١) ه ـ تحقيق
محمد علي قرنة ـ مراجعة علي محمد البجاري
الصفحه ٧٧٣ : ـ منصور
بن جمهور
٤١٠
٥٧ ـ عبد
الملك بن بشر بن مروان
٣٥٢
٨١ ـ عبيد
الله بن
الصفحه ٣٠٧ :
فتنة الوليد ، لأنّه كان يحرّض على قتله ، وقام ببيعة الناقص قتله ابن مرّة
(١) وسمط رأسه ، وجاء به
الصفحه ١١٧ : ابنته فاطمة في مرضه الّذي مات فيه ، فهمس في
أذنها" فبكت". ثمّ همس في أذنها مرّة ثانية" فضحكت" ثمّ
سألتها
الصفحه ٢٠٥ : اللّيل
بالمران (٣) أن
ينصرما
كأنّي أسوم
العين نوما محرّما
إلى الله
أشكو لا إلى
الصفحه ٢٩٠ :
فلا خير إن
كانت قريش عداتنا
يصيبون منّا
مرّة ونصيب
فإن يك منكم
كان مروان
الصفحه ٣٩٤ : : (اللهم
لي ديني ولهم دنياهم). ثمّ عيّن ابن شبرمة بعد ذلك قاضيا في الكوفة ، فقال له ابنه
: أتذكر يوم مرّ بك
الصفحه ٤٢٩ :
ومن شعره أيضا
: (٥)
أيّها المرء
لا تقولنّ قولا
ليس تدري ما
يصيبك منه
الصفحه ٤٤٠ :
مفارق ذنب
مرة ومجانبه
إذا أنت لم
تشرب مرارا على القذى
ضمئت وأي
الناس تصفو
الصفحه ٤٨٢ :
فقال إسماعيل :
(كانوا يدا فقطعتها ، وعضدا ففتتها ، ومرة (١) فنقضتها ، وجناحا فنتفته) (٢).
ومن
الصفحه ١٣ : سرمدا
وإن عدت
للحجّ المبارك مرّة
جعلت لنفسي
كوفة الخير مشهدا
فهذا
الصفحه ٢٢ : ، فقد دخل داره
ذات مرّة ، فوجد فيها (سجّادة صغيرة) فسأل زوجته (عاتكة) (٣) (من أين لك هذه السجّادة