الصفحه ٤٣٦ : هم : النضر بن سعيد الحرشي ، وإسماعيل ابن عبد الله القسريّ ومنصور
بن جمهور ، وغيرهم من وجوه القوم
الصفحه ٤٣٧ : حتّى وصل إلى (النخيلة) في
__________________
(١) عبد الملك : هو
أحد قادة الخوارج ، قتله منصور بن
الصفحه ٤٤٤ : العائذي
وعزيز وعمرو ، وانهزم منصور بن جمهور ، وانهزمت الخوارج حتّى وصلوا إلى الكوفة ،
فجمعوا أنصارهم في
الصفحه ٤٤٥ : أنّها أخذت بلجام فرس منصور بن جمهور
في يوم الزاب (وكانت متلثّمة). (٥)
وفي سنة (١٢٩)
للهجرة ، كتب مروان
الصفحه ٤٥٧ :
السفّاح في الصلح بينهما ، فلمّا ذهبا لم يعملا أيّ شيء ، ثمّ جرت
المفاوضات بين أبي جعفر المنصور
الصفحه ٤٦١ :
بن عمر بن هبيرة في واسط ، قتله أبو جعفر المنصور ، قتل حوثرة بن سهيل الباهلي ومن
معه ، وذلك سنة (١٣٢
الصفحه ٤٦٦ :
أعين) على بعد ثلاثة أميال من الكوفة. (٦)
ولمّا وصل أبو
العباس السفّاح ، وأخوه أبو جعفر المنصور
الصفحه ٤٧٥ : الخلّال كما أنّ اخاه أبا جعفر المنصور
وعمّه داود بن عليّ قد اشارا عليه أيضا بقتله إلّا أنّه رفض ذلك
الصفحه ٤٧٧ : يوما. وقيل كان سبب موته اصابته بمرض الجدري ودخل أبو
دلامة على المنصور والناس يعزونه بوفاة اخيه السفّاح
الصفحه ٤٨٤ :
المنصور فقال (١) :
بل يا أمين
الواحد الموحد
إنّ الّذي
ولّاك ربّ المسجد
الصفحه ٤٨٨ : هو أبو جعفر المنصور.
الصفحه ٤٨٩ : )
للهجرة (٣) ، عزل عيسى بن موسى عن إمارة الكوفة وقيل سنة (١٤٧)
للهجرة (٤) ، عزله أبو جعفر المنصور ، وولّاه
الصفحه ٥٠٩ :
__________________
(١) العباسة : هي
ابنة الخليفة (المهدي) بن أبي جعفر المنصور ، وعمة الخليفة (الأمين) وكانت على
غاية من الجمال
الصفحه ٥١٢ : ). (٢)
٨ ـ إسماعيل بن أبي
إسماعيل الثقفي :
وفي سنة (١٥٨)
للهجرة ، وهي السنة الّتي مات فيها أبو جعفر المنصور ، كان
الصفحه ٥١٨ : جعفر
المنصور على القضاء في الكوفة سنة (١٥٣) للهجرة ، ثمّ عزله وأعاده الخليفة (المهدي)
فعزله (الهادي