الصفحه ٦٢٩ : السابعة صلحا. ولمّا صارت فدك بيد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
نزلت الآية الكريمة (وَآتِ
ذَا الْقُرْبى
الصفحه ٦٤٨ : ، وتمكّن من إخمادها.
وفي سنة (٢٥٣)
للهجرة ، ولّاه (المعتزّ بالله) إمارة الديار المصرية ، فوصلها في السابع
الصفحه ٦٦١ : أبو أحمد (الموفّق)
ليلة الخميس في السابع والعشرين من شهر صفر من سنة (٢٧٨) (٢) للهجرة ، وكان عمره (٤٩
الصفحه ٦٩٥ : باب (٢) العامة ببغداد. وقيل إنّ الّذي قتله هو محمّد بن ياقوت
، يوم الثلاثاء في السابع والعشرين من شهر
الصفحه ٧٥٩ :
١٣٣ ـ الكوفة
في العصر العباسي ، من القرن الرابع حتى منتصف القرن السابع للهجرة ـ معن صالح
مهدي
الصفحه ٧٦٢ :
١٦٣ ـ ينابيع
المودة ـ الحافظ سليمان بن إبراهيم القندوزي الحنفي ـ المطبعة الحيدرية ـ الطبعة
السابعة
الصفحه ٣٠٤ : زياد فقتل صبرا ،
قتله أبو الجهم (٣) بن كنانة الكلبيّ ، من بني عامر بن عوف بن عمّ منصور بن
جمهور ، وقيل
الصفحه ٣٥٥ : : عند ما
قتل يزيد بن عمر بن هبيرة في واسط سنة (١٣٢) للهجرة ، أعطى أبو جعفر المنصور
الأمان لكافة من كان
الصفحه ٤٠٣ :
يزيد بن الوليد وولّى مكانه منصور بن جمهور.
ولمّا سمع يوسف
بن عمر بعزله هرب إلى (البلقاء) عن طريق
الصفحه ٤١٤ : القبعثري) ، وقيل إنّ عبيد الله هذا استخلفه منصور بن
جمهور على إمارة الكوفة سنة (١٢٦) للهجرة ، أو وجده أميرا
الصفحه ٤١٦ : عبد الملك إمارة الكوفة سنة (١٢٦)
(١) للهجرة ، وذلك بعد عزل منصور بن جمهور ، وقال له يزيد : (سر إلى
الصفحه ٤١٨ :
الضحّاك ، وانهزم الخوارج إلى الكوفة ، ومعهم منصور بن جمهور وجمعوا من بها
من الخوارج ، ثمّ ذهبوا
الصفحه ٤٢٢ : ) ، ثمّ
جاء الكوفيون فبايعوا عبد الله بن معاوية ، منهم : ابن الغضبان القبعثري ، ومنصور
بن جمهور ، وإسماعيل
الصفحه ٤٢٣ : المنصور وسليمان بن هشام بن عبد
الملك ، وعندها قال ابن معاوية : (٣)
ألا تزغ
القلب عن جهله
الصفحه ٤٣٢ : بن
عبد الله القسريّ ، وعمر بن الغضبان القبعثري ، ومنصور بن جمهور ، وكثير من أهل
الشام الموجودين في