الصفحه ٤١١ : . وعيّن على شرطته (رئيسا) الحجّاج بن أرطأة (القاضي ،
الفقيه) (١).
ولم يكن منصور
هذا من أهل الدين
الصفحه ٤٣٩ :
ولمّا رآى
منصور بن جمهور شجاعة وبسالة أصحاب الضحّاك ، ذهب إلى عبد الله بن عمر وقال له :
إنّ هؤلاء شجعان
الصفحه ٤٩٢ : عيسى إلى الأنبار (٣) ، ليتولّى (نيابة الخلافة) عن أبي جعفر المنصور الّذي
ذهب إلى مكّة لأداء فريضة الحجّ
الصفحه ٥٠١ :
وتكلّمت عدّة
التعمير
وكان أبو جعفر
المنصور ، قد حبس عبد الله (١) بن الحسن وأولاده وأخوته وبنيه
الصفحه ٥٢٦ :
وفي سنة (١٦٠)
للهجرة حجّ بالناس الخليفة المهدي ، واستخلف على بغداد ابنه موسى وخاله يزيد بن
منصور
الصفحه ٥٢٨ : صفرة الأزدي (٣) ، كنيته : أبو حاتم ، وقيل : أبو خلف.
ولّاه الخليفة
محمّد (المهدي) بن جعفر المنصور
الصفحه ٥٤٥ : هذا في زمن أبيه (المنصور) وعمره عشر
سنين.
وكان يعقوب بن
أبي جعفر المنصور ضمن ولاة الكوفة في خلافة
الصفحه ٥٤٨ : هو جعفر الأصغر ، وليس جعفر الأكبر (١).
ولّي جعفر بن
أبي جعفر المنصور إمارة الكوفة ، ولّاه إيّاها
الصفحه ٥٥٠ :
أعين (١).
٣١ ـ منصور بن عطاء
الخراساني :
ولّاه هارون
الرشيد إمارة الكوفة ، وذلك بعد عزل جعفر
الصفحه ٥٧٤ : الخليفة
العباسي ، ما عدا سليمان بن أبي جعفر المنصور ، لم يشارك في المعركة ، لأنّه كان
مريضا (٢).
وعند ما
الصفحه ٥٧٧ : سليمان بن أبي جعفر المنصور ، وعيسى بن جعفر ، وعبد الملك بن
صالح ، فقال الرشيد لعبد الملك : كيف أرض كذا
الصفحه ٢٨ :
أسرعت بالقتل في أكفائك ، فمن تباهي بسلطانك ، فاعفو يعفو الله عنك) (٦).
وخطب أبو جعفر
المنصور قائلا
الصفحه ٣٩٠ : الحارثي مع ابن هبيرة ، وقالا
لابن هبيرة : دعنا نذهب إلى أبي جعفر المنصور لنصلح بينكما ، وحينما ذهبا إلى
الصفحه ٤١٠ : ، حيث هرب يوسف ابن عمر من الكوفة عند سماعه بمقتل الخليفة
الوليد بن يزيد.
٨٠ ـ منصور بن جمهور
:
هو
الصفحه ٤٦٥ : أبو جعفر المنصور إلى واسط لمحاربة يزيد بن عمر بن هبيرة ، وكتب إلى
الحسن بن قحطبة يقول : (إنّ العسكر