الصفحه ٣٦٣ : تعاتبه
فعش واحدا أو
صل أخاك فإنه
مقارف ذنب
مرّة ومجانبه
إذا أنت
الصفحه ٣٦٧ : : الصقر بن
عبد الله بن مرّة بن غطفان المزنيّ ، ولّاه عمر بن هبيرة إمارة الكوفة سنة (؟)
للهجرة ، وبقي أميرا
الصفحه ٣٦٨ :
٦٣ ـ موسى بن طلحة :
هو : موسى بن
طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب بن تيم ابن مرّة
الصفحه ٣٧٥ : (٦) أنّه قال : بينما كنت جالسا أيّام شبابي وإذا بخالد الخريث قد جاءني وقال
: بأنّه مرّ بأربع نسوة ، لم ير
الصفحه ٤١٩ :
في خلافة إبراهيم بن الوليد ، ثمّ عزله. (١) ثمّ أعاده مرّة ثانية على إمارة الكوفة ، وذلك بعد
الصفحه ٤٢٨ :
كفاك اللّوم
مرّ الأربعينا
ألم تحزنك
أحداث الليالي
يشيبن الذوائب
والقرونا
الصفحه ٤٣٤ : : (٤)
أعيد تعيينه
مرّة ثانية سنة (١٢٧) للهجرة من قبل أخيه عبد الله بن عمر بن عبد العزيز وذلك بعد
عزل عبد
الصفحه ٤٥٠ : أن يأخذ الجنود من أهل الشام.
وكتب نصر بن
سيّار مرّة ثانية إلى مروان (عن طريق آخر غير طريق ابن هبيرة
الصفحه ٥٠٦ : ).
وجلس محمّد بن
سليمان في قصره مرّة ، وأحضر جميع من يحبّه ، ويأنس به ، فبينما هو على أهدأ بال ،
وأسرّ حال
الصفحه ٥٢٢ : بن موسى) قد خلعوه من الخلافة عدة مرات ، فلما ذا تشمت بي؟!.
(٥) طبقات خليفة بن
خياط. ص ١٦٩ وابن
الصفحه ٥٥٣ :
عجب الناس إذ
رأوك على صو
رة ليث تمرّ
مرّ السحاب
ذات زور
ومنسر وجناحي
الصفحه ٥٥٦ :
هجره مر كريه
من رأى الناس
له الفض
ل عليهم
حسدوه
مثل ما قد
حسد
الصفحه ٥٥٧ :
يعز على
هارون ما قد لقيته
وما مرّ بي من
ناقص الخلق أعور
وقيل : عند ما
قتل
الصفحه ٥٧٢ : وتنهشهم ، فاضطروا بعد ذلك إلى قتلها ، وعرفوا صحة ما قال الحسن بن
سهل.
وقيل أراد
الحسن بن سهل مرّة أن
الصفحه ٦٠٥ :
يتبعك) فقال له حميد الطوسي : (لكن إذا لوّح له برغيف يتركك) (١).
وغضب هارون
الرشيد مرة على حميد