الصفحه ٢٥ : ) الّذي تخزن فيه أموال الناس ، لتعود عليهم مرة ثانية ، لا لتذهب في جيوب
الملوك والأمراء ، والحفدة والشعرا
الصفحه ٣١ : سياسة البلاد ، إضافة إلى تدخّل النساء وأفراد الحاشية في الحكم ، فقد
عزل (المقتدر بالله) عدة مرات ، ثمّ
الصفحه ٣٣ : زهرة بن كلاب بن مرّة ابن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر. (١)
أسلم سعد ، وهو
ثالث في الإسلام ، وقد آخا
الصفحه ٣٥ : على الكوفة مرّة ثانية سنة (٢٤) للهجرة من قبل الخليفة
عثمان بن عفّان بعد عزل أميرها المغيرة بن شعبة
الصفحه ٤٦ : العلم بالتعلّم" (٦).
ومن هذا القول
، قال الشاعر :
تعلم فليس
المرء يخلق عالما
الصفحه ٧٢ : ) (٢). ثمّ رآه (أبو بكرة) مرّة ثانية خارجا من بيت تلك
المرأة ، يريد الذهاب إلى المسجد لصلاة الظهر ، فمنعه
الصفحه ٧٣ : شعبة أميرا على الكوفة مرة ثانية سنة (٤٢) للهجرة من قبل معاوية بن أبي
سفيان ، فأقام بها مدّة ثمّ عزله
الصفحه ٧٨ : بن أبيه ، وضمّ
إليه البصرة (٣).
وأثناء دفن
المغيرة ، مرّ أعرابي ، فسأل الناس ، فقيل له : إنه
الصفحه ٨٠ : : (إنه
شيخ قريش ، فما هما البيتان اللذان قلتهما؟ فقال الوليد (٥) :
رأيت لعمّ
المرء زلفى قرابة
الصفحه ٨٧ : ، وقد مرّ بقبريهما ، (وقبرهما قرب الرقّة) (٣). (٤) :
مررت على
عظام أبي زبيد
وقد
الصفحه ٩٦ : عدّة مرّات ، فأصبح عمرو بن حريث من أغنى
أهل الكوفة ، حيث اشترى دارا بالكوفة إلى جانب المسجد ، وكانت
الصفحه ١١١ :
أبي طالب عليهالسلام
هو : عليّ بن
أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرّة
الصفحه ١٢١ : يجبه أحد ثمّ نادى : ثانية
وثالثة ، فكان في كلّ مرّة يقوم إليه الإمام عليّ عليهالسلام ولكنّ الرسول
الصفحه ١٢٨ :
وقال عليهالسلام : (إنّي لأستحي من ربّي أن ألقاه ، ولم أمش إلى بيته)
فمشى على رجليه عشرين مرّة من
الصفحه ١٣٦ : يهدأ له بال ، ولم تقرّ له عينا ، مادام الحسن حيّا ، فقد حاول
عدّة مرّات أن يسمّه ولكن الإمام كان ينجو