الصفحه ٢٠٣ : ، وقيل إنّ أوّل رأس حمل في الإسلام ، كان
رأس عمرو بن الحمق. (٣)
وحينما وصل عبد
الرحمن إلى الكوفة ، أخذ
الصفحه ٢٣٤ : قد أعطاها لعبد الله بن يزيد الخطميّ ، ثمّ
ذهب إلى ابراهيم بن مالك الأشتر ، واقنعه بتولية قيادة الجيش
الصفحه ٢٦٣ :
والسمر ، والسماع والمعاقرة ، وقد تضايق بشر من روح بن زنباع ، فشكى أمره
إلى بعض ندمائه ، فقال له
الصفحه ٢٦٤ :
(علمت بأن بشر يشتهيه) ثمّ أرسلت إلى أخويها (مالك وعيينة) وأرسلت إلى بشر
بن مروان ، فقدمت له كلّ ما
الصفحه ٢٦٦ : ). وحينما وصل الكتاب إلى بشر ، أصيبت يمينه بالقرحة ،
فاقترح عليه الأطباء بقطعها ، ثمّ أخذت القرحة تسير حتّى
الصفحه ٢٨٩ :
السوق ، وحملت غزالة ومن معها من النساء ، وبقي القتال مستمرا إلى اللّيل ،
فانهزم الحجّاج ، وتحصن
الصفحه ٣٠١ : إلى الحجّاج
يعلمه بذلك. فكتب إليه الحجّاج ، يتهمه بالهدنة والموادعة ، وضعف الرأي ، ويأمره
أن يتوغّل في
الصفحه ٣٢١ :
وحينما وصل
يزيد بن المهلّب إلى واسط ، طالبه الحجّاج بأموال خراسان ، كما طالبه بدفع مبلغ
سبعة آلاف
الصفحه ٣٢٢ : بن عبد الرحمن مولى تميم أميرا على العراق. (١)
وذهب يزيد بن
المهلّب إلى خراسان ، فأخذ يعذّب (عمال
الصفحه ٣٣٨ : على إمارة العراقين سنة (١٠١) للهجرة ،
وأمره بحبس آل المهلّب ، ومواليهم ، ويعذّبهم أشدّ عذاب
الصفحه ٣٨٦ : الأشخاص الّذين
حاربوه ، وكان من جملة هؤلاء (سعيد بن جبير) (٢) فأوعز الحجّاج إلى إسماعيل بن أوسط وإلى
الصفحه ٣٩٩ : إلى يوسف بن عمر ، فدلّه على موضع قبره
(٢) ، فاستخرجه يوسف بن عمر فقطع رأسه وأرسله إلى الشام إلى هشام
الصفحه ٤٠٦ :
ألف ألف وألف
أل
ف من اللّعن
سرمدا
إنّهم حاربوا
الإل
الصفحه ٤٣٦ : الطرفين ، فانهزم أصحاب ابن عمر ودخلوا في خنادقهم ،
ثمّ هربوا ليلا إلى واسط. (١)
وكان ممّن
انهزم إلى واسط
الصفحه ٤٦١ : بن عمر بن هبيرة إلى
حوثرة بن سهيل الباهلي يأمره بالذهاب إلى الكوفة ، ولمّا وصل حوثرة إلى الكوفة ،
وجد