الصفحه ٦٤٧ : (المستعين بالله)
جيشا كبيرا لمحاربته بقيادة مزاحم بن خاقان ، ولمّا وصل مزاحم إلى قرية (شاهي)
القريبة من
الصفحه ٦٥٤ : كيجور إلى
الكوفة ، ونزل في قرية (شاهي) ثمّ بعث إلى عليّ ابن زيد يدعوه إلى طاعة الخليفة ،
فطلب منه عليّ
الصفحه ٦٨٠ :
وألا يقبل أيّ توقيع إلّا بعد توقيعه بنفسه ، وبخط يده (١).
ولمّا جاء (الراضي
بالله) إلى الخلافة
الصفحه ٦٨٢ : الصفواني) وانهزم الباقون إلى بغداد ، وعند ذلك دخل (القرمطي)
إلى الكوفة ، وأقام ستّة أيّام بظاهر الكوفة
الصفحه ٦٨٦ :
فيهم قتلا وسلبا ، عندها هرب الحجّاج عائدين إلى الكوفة ، تاركين جمالهم
وأمتعتهم ، فتبعهم القرمطي
الصفحه ٦٩٠ :
وفي سنة (٣١١)
للهجرة ، أطلق سراح يوسف ، وذهب إلى دار الخلافة ، فعقد له الخليفة (المقتدر) على
أعمال
الصفحه ٤٨ : ما ذهب سعد إلى المدينة لمواجهة الخليفة عمر
بن الخطاب ، وقيل استخلفه سعد سنة (١٩) للهجرة.
وكان أهل
الصفحه ٤٩ : فقال : (أما بعد ، يا أمير المؤمنين ، فإنّك إن شخّصت
أهل الشام من شامهم ، سارت الروم إلى ذراريهم ، وإن
الصفحه ٦٢ : الكوفة إلى أبي موسى الأشعري ، وقالوا له : (لم لم تبايع عليّا ، وتدعو
الناس إلى مبايعته ، وقد بايعه
الصفحه ٧٦ : على الباطل ، وإمّا أن تخرج متنكرا وتذهب إلى
مكّة ، فإنّهم لن يستحلوك بها. وإمّا أن تذهب إلى الشام
الصفحه ٩١ :
حسّان إلى النعمان بن بشير الأنصاري في الشام" وكان من المقرّبين من
معاوية" بقصيدة طويلة نقتطف منها
الصفحه ٩٦ : " المصرين" (٢) إلى زياد بن أبيه من قبل معاوية بن أبي سفيان ، فذهب
زياد إلى الكوفة ثمّ رجع إلى البصرة
الصفحه ١٥٧ :
القيامة بفلس). (١)
وكتب معاوية
إلى (بسر بن أرطأة) العامري أن يذهب إلى المدينة ومعه ثلاثة آلاف
الصفحه ١٧٧ : ) (٥) للهجرة استخلفه الحجّاج بن يوسف الثقفيّ على إمارة
الكوفة وذلك عند ما ذهب الحجّاج إلى البصرة ليحثّهم على
الصفحه ١٧٨ :
عندها أخذ المغيرة يبعث بالرسائل الواحدة تلو الأخرى إلى الحجّاج يطلب منه
المجيء إلى الكوفة بالسرعة