الصفحه ٣٣٦ : موسى الأشعري إلى الشام ، فدخل المسجد ، وأخذ يصلي ويكثر منها ، فرآه عمر
بن عبد العزيز ، فقال للعلاء بن
الصفحه ٥٦٠ : جيشا كبيرا ، ولمّا سمع طاهر بن الحسين
بذلك أرسل محمّد (٢) بن العلاء لملاقاة (الفضل) فتلاقيا بقرية
الصفحه ٧ :
المقدمة
بسم الله
الرحمن الرحيم ، وبه ثقتي
قال أبو العلاء
المعري مفتخرا (١) :
وإنّي
الصفحه ٧٣٥ : من ذلك (٣). ثمّ حرّض الخليفة على عزل عضد الدين أبي الفرج من
الوزراة ، وتزوّج بأخت علاء الدين تيامش
الصفحه ١٤ : العلاء التميمي
، وحماد بن هرمز (أبو ليلى) والمفضل بن محمّد الضبي ، وأبو يوسف يعقوب بن اسحاق
السكّيت
الصفحه ٣٠٨ : أبي
مسلم
هو : أبو
العلاء بن يزيد بن أبي مسلم دينار الثقفيّ ، كان كاتبا للحجّاج ابن يوسف الثقفيّ
وكان
الصفحه ٥١٩ : الخيزران ، فانتظرها شريك ثلاثة أيّام ، فيبس
خبزه ، فأخذ يبلله بالماء فيأكله ، فقال العلاء بن المنهال الغنوي
الصفحه ٥٢٢ :
كما لقط الطير
الأندر
وقال العلاء بن
منهال في شريك القاضي (٢) :
فليت أبا
شريك كان حيّا
الصفحه ٦٤٠ :
إذا ما مضى
آل النبيّ فودعوا
فقدنا العلا
والمجد عند افتقادهم
وأضحت عروش
الصفحه ٦٤٢ : ، ثمّ دارت معركة بين الطرفين ، قتل خلالها يحيى بن
عمر وأسّر الهيضم (الهيصم) بن العلاء العجلي ، وانهزم
الصفحه ٧١٦ : الأطراف
لبنية اللمس
إذا ما دخان
الغد من جبينها علا
على وجهها
أبصرت غيما على شمس
الصفحه ٧٦٥ : ـ لبنان.
٢٠٢ ـ تعريف
القدماء بأبي العلاء المعري ـ بإشراف طه حسين ـ الدار القومية للطباعة والنشر ـ ١٣٨٤
الصفحه ٧٦٧ : ـ مستدرك
الصحيحين للحاكم.
٢٢٦ ـ الرياض
النضرة.
٢٢٧ ـ شرح
ديوان سقط الزند ـ أبو العلاء المعري ـ دار