الصفحه ١٢٨ :
وقال عليهالسلام : (إنّي لأستحي من ربّي أن ألقاه ، ولم أمش إلى بيته)
فمشى على رجليه عشرين مرّة من
الصفحه ١٣١ : مناسر أهل الشام ، أغلق كلّ امرئ بابه ، وانجحر في بيته انجحار الضب
والضبع الذليل في وجاره ، أوف لكم ، لقد
الصفحه ١٤٩ :
أم أجلس في
بيتي وفي ذاك راحة
لشيخ يخاف
الموت في كلّ شارق
وقد قال عبد
الله
الصفحه ١٥٤ : في بيت من الشعر وتحيا حياة بدويّة ، ساذجة
بسيطة فجلست ذات يوم لوحدها ، فتذكّرت أهلها واقرانها وزاد
الصفحه ١٥٦ : ملك الروم إلى غاصب أهل بيت نبيه
والعامل بما يكفره عليه كتابه ولكني أتجالك (٤) عن ذلك). (٥)
وجي
الصفحه ١٧٥ :
عليها فذهب إلى بيت عتيبة بن النهّاش العجلي ، وطلب منه معونة (عطاء) ،
فقال له عتيبة : (ما أنا بعامل
الصفحه ١٧٦ :
بك يا أبا مليكة من خيرك وشرك).
فقال له
الحطيئة : (كنت قد قلت بيتين فاستمع اليهما
الصفحه ١٨١ :
__________________
(١) الآلوسي ـ بلوغ
الأرب. ج ١ / ٣٠١.
(٢) ابن العماد ـ شذرات
الذهب. ج ١ / ٥٨.
(٣) ذي الخلصة : هو
بيت لخثعم
الصفحه ١٨٢ :
وبيت النبوة
والمدعم
ثم طلب الإمام
عليّ عليهالسلام من جرير أن يذهب إلى معاوية في الشام
الصفحه ١٩٦ : ، ثمّ ولّى (ابن أخته) عبد الرحمن بن أمّ الحكم. (٥)
ولمّا سمع خالد
بن عبد الله بعزله ، ذهب إلى بيت
الصفحه ١٩٧ : ، وطلب عثمان من عبد الله بن
عامر (أمير البصرة آنذاك) أن يعطي إلى عبد الله بن خالد ستمائة ألف درهم من بيت
الصفحه ٢٠٨ :
فإنّ أناسا
زرتهم ثمّ حرّموا
عليك دخول
البيت غير كرام
فأكرمها
النعمان طيلة
الصفحه ٢١٢ : الأمر اليك). فقال النعمان : قد حكمنا له على أنفسنا بدينارين من كلّ
واحد منا ، فأعطاه من بيت المال أربعين
الصفحه ٢١٧ : الرؤوس ، وآل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سبايا إلى يزيد بن معاوية في الشام ، وعند ما أدخلت
عترة
الصفحه ٢١٨ : البصرة بثورة أهل الكوفة ، ثاروا هم أيضا ، وعيّنوا أميرا هو (عبد الله بن
الحارث) فذهب عبيد الله إلى بيت