الصفحه ١٥٦ : إلى ملك الروم بدأه بعبارة : (إلى طاغية الروم). ولمّا قرأ ملك الروم
الكتاب قال للرسول : (ما لذي الفخر
الصفحه ١٧٤ :
رباح ، أن يقرأ كتاب عثمان على الناس ، فذكره الفرزدق عرضا فقال : (١)
وإلّا رسوم
الدار قفرا
الصفحه ١٩٢ : إلى أمير المؤمنين
وكتبت شهادة صلحاء أهل المصر وخيارهم في أسفل كتابي هذا). (٥).
وعند ما سمع
شريح بن
الصفحه ٢١١ : الله فينا
والكتاب (٣) الّذي
تتلو
فإنك قد حمّلت
منّا أمانة
بما عجزت عنه
الصفحه ٢٨٦ : ، ورجع البراء إلى الحجّاج ومعه كتاب
المهلّب ردا على كتاب الحجّاج ، ويستشهد فيه بما رآه البراء بن أبي
الصفحه ٣٦٠ : إذا جاءه كتاب فتحه ونظر فيه (كأنه يقرأه)
فإذا ذهب إلى بيته ، أخذ الكتاب معه وكان في بيته (جارية) تقرأ
الصفحه ٥٣٧ : ذكرنا في ص
٥٠٩ و٥١٠) من هذا الكتاب.
(٣) الزمخشري ـ ربيع
الأبرار. ج ٤ / ٢٤١ وابن الجوزي ـ المنتظم
الصفحه ٧٣٩ : الخطّ)
وغيرها. وكان ابن الجوزي (٢) أحد تلاميذه ، فجمع بعض ما سمع منه في كتاب سماّه (المقتبس
من الفوائد
الصفحه ٧٦١ :
عبد السلام تدمري ـ دار الكتاب العربي ـ الطبعة الأولى ـ ١٤٠٧ ه / ١٩٨٧ م.
١٥٤ ـ صلة
تاريخ الطبري
الصفحه ٤ : وفقه
الله تعالى لمراميه فانبرى إلى تأليف هذا الكتاب (أمراء الكوفة وحكامها) وقد تحدّث
فيه بوعي عن سيرتهم
الصفحه ٢٣ : أيدي أعداء
الإسلام فيكون شوكة عليه) (٣).
وهذا كتاب آخر
للإمام عليّ عليهالسلام كتبه للأشتر النخعي
الصفحه ٢٤ : الإطلاع
على النص الكامل لهذا الكتاب مراجعة ج ١٧ / ٣٠. شرح النهج لأبن أبي الحديد.
الصفحه ٤٣ : ) خرج إلى المسجد وقال : (يا أهل الكوفة ، فقدت من بيت مالكم مائة ألف ،
لم يأتيني بها كتاب من أمير
الصفحه ٦٤ : (٢) :
فأصبح أهل
الشام قد رفعوا القنا
عليها كتاب
الله خير قرآن
ونادوا عليا
يا بن عمّ
الصفحه ٩٤ : العاص أميرا على المدينة أمره معاوية أن يهدم دار مروان بن الحكم ، فكان
سعيد يحتفظ بالكتاب ، ولا ينفّذه