الصفحه ٥٩٣ : السنة (١٧٨) فكانت
مدّة إقامته على مصر شهرين ونصف ، ولمّا وصل هرثمة بجيشه العظيم إلى المغرب أذعن
له كافة
الصفحه ٦٠٣ : إبراهيم بن
المهدي مختفيا إلى أن جاء المأمون إلى بغداد ، فطلب المأمون من كافة قادة الجيوش (بما
فيهم حميد
الصفحه ٦٣١ : الخبرة الكافية ، أحسّوا بالخطر المحدق بهم إذا ما سيطر المنتصر على
زمام الأمور ، فسارعوا إلى رشوة طبيبه
الصفحه ٦٣٤ : كافّة (عمّال الخراج) بإرسال
الأموال إلى بغداد بدلا من سامراء ، وكتب أيضا إلى القادة الأتراك في سامرا
الصفحه ٦٤٢ : الشماسيّة وجعل كافة القادة الموجودين
فيها تحت قيادته ، وبعد انتهاء الحرب ذهب الحسين بن إسماعيل إلى الأنبار
الصفحه ٦٦٦ :
بين القتلى ، ثمّ استولى القرامطة على كافة المعدّات والأرزاق الّتي كانت
مع جيوش السلطان.
وقيل إنّ
الصفحه ٦٨٧ : كافة من كان معه من
الأسرى.
وفي سنة (٣١٧)
للهجرة ، وقيل سنة (٣١٨) للهجرة ، ذهب أبو طاهر القرمطي إلى
الصفحه ٧٢٩ : ، وخطب فيها (لطغرلبك) وفي
كافة أعماله ، ونهب جميع ما كان في الأنبار (للبساسيري) (٢) من الأموال.
ونهب
الصفحه ٣١٧ :
وكان قد اتّصل بالحجّاج قبل توليته إمارة العراق ، وعند ما جاء الحجّاج إلى
العراق ، ولّى صالح كتّاب
الصفحه ١١٢ : ، وما قدري ومعياري تجاه هذه
الشخصية العظيمة ، الّتي كتب عنها آلاف الكتّاب والعباقرة ، والفلاسفة ، مسلمين
الصفحه ١٨٢ :
الكتاب إلى جرير جمع الناس وخطب فيهم ، ثمّ سار بمن معه من الجيش حتّى وصل الكوفة
، ودخل على الإمام عليّ
الصفحه ١٨٣ :
أتاك كتاب من
عليّ بخطه
هي الفصل
فاختر سلمه أو تحاربه
فإن كنت تنوي
أن تجيب
الصفحه ٤٠ : الّذي كتب
كتاب معاوية إلى مسلمة هو مروان بن الحكم.
ثمّ ختم محمّد
بن مسلمة كتابه بأبيات شعر لشاعر من
الصفحه ١٤٨ : بينه وبين الإمام عليّ عليهالسلام مكاتبات كثيرة نذكر منهما كتابين فقط ، أحدهما للإمام
عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٩٢ : : (إنّما يتفاضل الناس
بأعمالهم ، وكل ما هو آت آت). فقال له الجالسون : إنّ هذا ليس من كتاب الله. قال
عتاب