الصفحه ٦٥٢ : الطاعة قبل محاربته ، ويعطيه الأمان ، فذهب كيجور ونزل في قرية (شاهي)
وأرسل إلى عليّ بن زيد يدعوه إلى
الصفحه ٤٤ : أقول فيه مثل ما
قالوا ، أو أفضل ، لقد قرأ القرآن فأحلّ حلاله ، وحرّم حرامه ، فقيه في الدين عالم
بالسنّة
الصفحه ٨٨ :
الأصبهاني ـ الأغاني. ج ٥ / ١٤٥ وابن الأثير ـ الكامل. ج ٣ / ١٠٨.
(٧) الحجر : اسم ديار
ثمود في وادي القرى
الصفحه ٢٦٨ : ، أمر جيشه بالبقاء فيها ، وذهب هو وجماعة إلى الكوفة ،
فدخلها في أوائل شهر محرّم من سنة (٧٥) للهجرة سنة
الصفحه ٤٠٦ :
ه وآذوا
محمّدا
شركوا في دم
الطهر زيدا
تعنّدا
ثمّ عالوه
فوق جذ
الصفحه ٥٧٨ : بقيادة زهير بن المسيّب الضبي
، ولمّا وصل زهير الضبي إلى قرية (شاهي) القريبة من الكوفة ، كانت معركة عنيفة
الصفحه ١٧ : ) (٢).
٥ ـ وقال ابن
القرية يصف الكوفة أمام الحجّاج (٣) : (الكوفة ارتفعت عن حرّ البحر ، وسفلت عن برد الشام ،
وطاب
الصفحه ٢٧ :
وهذا الوليد بن
يزيد بن عبد الملك ، فتح القرآن الكريم ، فقرأ الآية : (وَاسْتَفْتَحُوا وَخابَ كُلُّ
الصفحه ٦٣ : الحرب سجالا بين الطرفين ، فقتل فيها الكثير من الصحابة الأجلّاء ، ومن
حفظة القرآن الكريم ، حتّى قيل إنّ
الصفحه ١٧٧ : (٣).
استخلفه أبوه (المغيرة)
على إمارة الكوفة سنة (٥٠) للهجرة أثناء مرضه الّذي توفي فيه. (٤)
وفي سنة (٧٥
الصفحه ٥٥٦ : ، فأصابته رجمة في وجهه ، فأخذ يبكي ، من شدّة الألم ، فأخذ الأمين يمسح
الدم عن وجهه وقال (١) :
ضربوا
الصفحه ٥٧٥ :
طباطبا ، فوقعت معركة بين الطرفين في قرية (شاهي) القريبة من الكوفة ،
أسفرت عن انهزام الضبي
الصفحه ٦٠٦ : وترك فيها العبّاس بن موسى بن جعفر. فأخذ العبّاس يدعو لأخيه
الإمام عليّ بن موسى الرضا عليهماالسلام
الصفحه ٦٤١ :
لكم مرتع في
دار آل محمّد
وداركم للترك
والجيش مرتع
وعند ما دخل
الصفحه ٦٤٧ : (المستعين بالله)
جيشا كبيرا لمحاربته بقيادة مزاحم بن خاقان ، ولمّا وصل مزاحم إلى قرية (شاهي)
القريبة من