الصفحه ٤١ : لأحداث
الحوادث عدّه
ونفس يراها
الله للحقّ مسلمه
وإنّ حدثا
فيه اختلاف وشبهة
الصفحه ٢٦٩ :
بأنعم الله ، فأتاها وعيد القرى من ربّها ، فاستوثقوا ، واعتدلوا ولا
تميلوا ، واسمعوا وأطيعوا
الصفحه ٥٨٥ : خلالها
جماعة كبيرة من أصحاب أبي السرايا ، فرجع أبو السرايا إلى الكوفة ، فتبعه هرثمة
ونزل في قرية (شاهي
الصفحه ٧٣٨ : للخدمة.
جاء في صباه من
قرية قرب (الدجيل) إلى بغداد فقرأ التاريخ والأدب وعلوم التاريخ ، وتفقّه على مذهب
الصفحه ٨٠ : ما
فَعَلْتُمْ نادِمِينَ)(١) وجاء في تفسير هذه الآية عن ابن عبّاس ومجاهد وقتادة : أنّها
نزلت في الوليد
الصفحه ٢٧٨ : ء (حفظة القرآن) والفقهاء في معركتي (يوم الزاوية والجماجم). (٢)
٩ ـ وقال عمر
بن عبد العزيز العادل : لو جا
الصفحه ٣٧٣ :
الله تعالى في القرآن : (إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الْكَوْثَرَ ، فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ ، إِنَّ شانِئَكَ
الصفحه ٥٠١ : عبد الله لأخوته : (أما ترون في هذه القرية من
يمنعنا من هذا الطاغية) (٢)؟
ثمّ ذهب
المنصور إلى (الحيرة
الصفحه ١٧٠ :
المازني .. قم ، واخطب بالناس ، فصعد المنبر وقال (الحمد لله الّذي خلق
السماوات والأرض في ستّة أشهر
الصفحه ٢٤٩ : واحترموه. (١) وعند ما جاءت الخوارج إلى الكوفة (في أيّام إمارته) لم
يستعد الحارث ويتهيأ لملاقاتهم ، خوفا منه
الصفحه ٢٥٣ : (مصعب) عند التقاء
الجيشين ، فسار عبد الملك بجيشه حتى وصل إلى قرية (مسكن) فالتقى بجيش مصعب وعلى
مقدمته
الصفحه ٣٣٨ :
إلى الموت
آجال لهم ومصارع
وأكسيهم من
قرّ في قعر بيته
وأيقن أنّ
الموت لابد
الصفحه ٣٩٦ : إلى
مروان بن محمّد في حمص ، ثمّ نهبوا عسكره وأحرقوا (المزة) وقرى من اليمانية.
وقيل أيضا بأنّ
يزيد بن
الصفحه ٤٧٨ : بن عليّ وأخوته في قرية (الحميمة) ، وذلك سنة
(٩٥) (٥) للهجرة. وداود بن عليّ ، هو أحد مؤسسي دولتهم
الصفحه ٦٠٨ : هو أخوه هارون (٤).
__________________
(١) النيّل : قرية في
سواد الكوفة قرب الحلة.
(٢) تاريخ