الصفحه ٤٤٢ : الحرشي إلى الشام (بعد هزيمته من الضحّاك الشيبانيّ) لقيه (ملحان
الشيبانيّ) في الطريق فدارت بينهما معركة
الصفحه ٤٤٤ : هبيرة ، فالتقى الجيشان في (غزّة)
من (عين التمر) ، فدارت معركة عنيفة بين الطرفين قتل فيها المثنى بن عمران
الصفحه ٤٦٠ : ، وأريد أن أدخل الكوفة قبل أن يدخلها قحطبة ، فدارت معركة
بين قحطبة وبين حوثرة ، انهزم حوثرة ومن معه إلى
الصفحه ٤٦٤ : عمر بن هبيرة ، فوقعت
معركة بين الطرفين ، فانهزم ابن هبيرة وأصحابه إلى واسط (ليلا) ووجد قحطبة بن شبيب
الصفحه ٤٧٤ : : هو الحمزة بن عبد المطلب. أستشهد في معركة أحد وهو عم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الصفحه ٤٨٥ : قحطبة بجيش كبير ، وعند ما
ذهب عيسى قال المنصور : (لا أبالي أيّهما قتل صاحبه) (٣) ، ثمّ دارت معركة بين
الصفحه ٤٨٧ : ، واقتتلوا قتالا شديدا ، وأثناء المعركة
جاء سهم في (فم) إبراهيم فسقط على الأرض ، ثمّ قتل ، وقطعوا رأسه
الصفحه ٤٩٩ : بينهما معركة أسفرت عن قتل النفس الزكيّة ،
وذلك في الرابع من شهر رمضان من سنة (١٤٥) للهجرة (٥) ، ثمّ بعث
الصفحه ٥٠٠ : ) فقتل إبراهيم في معركة غير متكافئة في العدد
والعدّة ، وذلك في الخامس والعشرين من شهر ذي القعدة من سنة
الصفحه ٥١٠ : بن عيسى ، ومعه
محمّد بن سليمان ابن عليّ وأخيه جعفر ، فكانت معركة بين الطرفين قتل خلالها الحسين
بن
الصفحه ٥٣٥ : ، فدارت معركة بين الطرفين قتل
فيها الحسين بن عليّ ، وقتل معه الكثير من آل أبي طالب ، وخاصة من أولاد الإمام
الصفحه ٥٦٠ : ذلك
سنة (١٩٦) (٣) للهجرة. وقد قتل في تلك المعركة الكثير من أصحاب الفضل
، كما وأسّر الكثير منهم أيضا
الصفحه ٥٦٩ : لمحاربة أبي السرايا ، فوقعت معركة بين الطرفين أسفرت عن مقتل (عبدوس)
وأكثر أصحابه ، ثمّ ذهب أهل الكوفة إلى
الصفحه ٥٧٤ : الخليفة
العباسي ، ما عدا سليمان بن أبي جعفر المنصور ، لم يشارك في المعركة ، لأنّه كان
مريضا (٢).
وعند ما
الصفحه ٥٧٥ :
طباطبا ، فوقعت معركة بين الطرفين في قرية (شاهي) القريبة من الكوفة ،
أسفرت عن انهزام الضبي