الصفحه ٣٣٨ : الملك). فرفض عدي ابن أرطأة طلبه ، ثمّ جرت
بينهما معركة انتهت بهزيمة ابن أرطأة ، ولجوءه إلى قصر الإمارة
الصفحه ٣٤٣ :
وأخناش). (١) ثمّ دارت معركة بين الطرفين ، انتهت بمقتل يزيد بن
المهلّب وأخوته وأكثر أصحابه ، ثمّ أخذ
الصفحه ٣٥١ : على ميمنة جيشه في معركة (دير الجماجم). وكان عبد
الرحمن الكلبيّ أيضا مع مسلمة بن عبد الملك في حربه مع
الصفحه ٣٨٥ :
بن عبد الله القسريّ على إمارة الكوفة ، وذلك بعد
__________________
(١) عين الوردة : وهي
المعركة
الصفحه ٣٩٦ : زفر بن الحارث ، ومعه عمرو بن الوضّاح في عشرة
آلاف مقاتل ، فحدثت معركة بين الطرفين ، أسفرت عن هزيمة
الصفحه ٤١٢ : خالد القسريّ) فحدثت معركة بين ابن معاوية هذا وبين عبد الله بن عمر
بن عبد العزيز ، فهرب
الصفحه ٤١٣ : الإمارة فأرسل أبو جعفر المنصور جيشا
بقيادة موسى بن كعب لمحاربته ، فوقعت معركة بين الطرفين ، انهزم خلالها
الصفحه ٤١٤ : معركة انهزم فيها عبيد الله بن العباس
الكنديّ وأصحابه ، حتّى وصلوا إلى دار عمرو بن حريث. (٣)
وعند ما
الصفحه ٤٢١ : الجناحين ، لقبه بذلك النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
وكان جعفر يحمل لواء المسلمين في معركة (مؤتة) فقطعت
الصفحه ٤٢٢ : ، تمكّن عبد الله بن عمر من إقناع ابن خمرة (٣) الخزاعي (أحد قادة جيش ابن معاوية) بأن يهرب من المعركة
لكي
الصفحه ٤٢٣ :
بالوعود والأماني). (١)
وعند ما التقى
الجيشان ، وبدأت المعارك بينهما ، انهزم ابن حمزة من المعركة
الصفحه ٤٣٥ : معركة بين الطرفين ، قتل خلالها عاصم بن عمر بن عبد العزيز أخو
عبد الله وقتل أيضا جعفر بن
الصفحه ٤٣٧ : (خليفة الضحّاك على الكوفة) فدارت
بينهما معركة قتل فيها ملحان ، قتله النضر.
وقال ابن خدرة
، يرثي ملحان
الصفحه ٤٣٩ : ، فحدثت بينهما معركة انتهت بمقتل المثنى وانهزم منصور بن جمهور ، ثمّ جاء
يزيد بن عمر ، فدخل الكوفة ، وطرد
الصفحه ٤٤٠ : ، وعند وصوله إلى (كفر توتا) من أرض الجزيرة ،
دارت معركة بينه وبين مروان بن محمّد ، قتل فيها الضحّاك