الصفحه ٢٨٨ : ، ومعه أربعة آلاف مقاتل من أهل
الشام ، فدارت معركة عنيفة في وسط
__________________
(١) ابن خلكان
الصفحه ٢٨٩ : بقصر الإمارة ، وقتلت في تلك المعركة (غزالة) (١) وكذلك (جهيرة) وقتل أيضا (مصاد) أخو شبيب. وعند اللّيل
الصفحه ٢٩٥ : ابن الأشعث ، في معركة (يوم
الزاوية) وقتل الكثير من أصحاب ابن الأشعث من القرّاء والفقهاء ، ثار أهل
الصفحه ٢٩٨ : وصل عبد الرحمن بن محمّد
بن الأشعث إلى الكوفة بعد هزيمته في معركة (يوم الزاوية) خرج أهل الكوفة
الصفحه ٣٠٠ : الترك).
فخرج عبد الرحمن بن الأشعث من الكوفة ومعه فرسان العراق حتّى وصل إلى فارس ، فحصلت
معركة بينه وبين
الصفحه ٣٠١ : بجنوده حتّى وصل إلى
نهر دجيل ، فدارت معركة بين الطرفين ، قتل فيها ثمانية آلآف رجل من أهل الشام ،
فلمّا
الصفحه ٣٠٣ : ج ٦ / ١٨.
(٦) دير الجماجم :
وهي المعركة الّتي دارت رحاها بين الحجّاج وعبد الرحمن بن الأشعث في اوائل سنة
الصفحه ٣٠٥ : الكوفة سنة
(٨٢) (٢) للهجرة. وبعد معركة (دير الجماجم) ذهب الحجّاج إلى الكوفة ، ثمّ رجع إلى
البصرة
الصفحه ٣٠٧ : المشرق كله (٢). وكان زياد بن جرير أحد قادة الحجّاج في معركة (يوم
الزاوية) سنة (٨٢) للهجرة ، والّتي انهزم
الصفحه ٣١٠ : معركة (يوم الزاوية) رآى يزيد
بن أبي مسلم على باب الحجّاج ، فطلب منه أن يتوسط له عند الحجّاج ، فقال له
الصفحه ٣٢٤ : المؤمنين يزيد بن عبد
الملك ، فرفض ابن أرطأة طلبه.
ثمّ حدثت معركة
بين الطرفين ، أسفرت عن هزيمة عدي بن
الصفحه ٣٢٥ :
فساروا والتقت الجيوش في (فم الفيل) (١) فوقعت معركة ضارية بين الطرفين قتل فيها ثلاثة آلاف
فارس
الصفحه ٣٣٠ : عند ما ذهب ابن المهلّب إلى خراسان. (٦)
وفي معركة (دير
الجماجم) الّتي وقعت بين الحجّاج بن يوسف
الصفحه ٣٣١ : الحملات الكثيرة والكثيفة على كتيبة القرّاء لم يتمكّن
الجرّاح من قتل أيّ شخص منهم. (١) وفي معركة (دير
الصفحه ٣٣٤ : ، ولم
يطيعوا ، عندها أرسل اليهم عبد الحميد جيشا فحاربهم ودارت معركة بين الطرفين ،
أسفرت عن هزيمة جيش عبد