الصفحه ٤٠٥ : ء شاعر من شعراء الأنصار ووقف أمام
الرأس وقال : (١)
ألا يا ناقص
الميثا
ق أبشر بالذي
الصفحه ٤٩٦ : (المؤمل) القصيدة بكاملها ، وكان
مطلعها :
هو المهدي
إلّا أنّ فيه
مشابه صورة
القمر
الصفحه ٥٤٦ : (مولى عيسى بن موسى).
وحاول ابن
رامين أن يقنع محمّد بن الأشعث بالعودة إليه في داره إلّا أنّه لم يفلح
الصفحه ٥٨٥ : بغداد. ولمّا رآى الحسن بن سهل ، أنّ
أبا السرايا ، ومن معه ، لا يلاقون جيشا إلّا هزموه ولا يذهبون إلى أيّ
الصفحه ٦٨٠ :
وألا يقبل أيّ توقيع إلّا بعد توقيعه بنفسه ، وبخط يده (١).
ولمّا جاء (الراضي
بالله) إلى الخلافة
الصفحه ٧ :
وما أنا الّا
سالك عقد لؤلؤ
بنور مداد
أسرجته المناهل
أنظّم لآلئ
قد ورثنا
الصفحه ٩ :
ما ذاك إلّا
أنّني رجل
لا أستحق
صداقة البصري
والكوفة : بضم
الصفحه ٥٤ : ).
ثمّ نزلت الآية
الشريفة : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ)(١) ، فالمقصود
الصفحه ٦٩ : والإسلام (مغيرة
الرأي) ويقال : (ما اعتلج في صدر مغيرة أمران ، إلّا اختار أحسنهما). وصحب النبيّ
الصفحه ١٠١ : دخول الكوفة
، ويأمرانه بمغادرة مكانه حالا وبدون تأخير ، وإلّا فسوف يقتل ، فرجع سعيد إلى المدينة
الصفحه ١١٦ : ، وقوام العيش ألا وإنّي أوصيكم
بمحمّد خيرا ، فإنّه الأمين في قريش ، والصادق في العرب ، وهو الجامع لكلّ ما
الصفحه ١٢١ :
ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى ، إلّا أنّه لا نبيّ من بعدي) (١).
وفي حرب الخندق
: جا
الصفحه ١٣٩ : وأكناف
الحجاز تحيطه
ألا كلّ من
تحت التراب غريب
ووقف رجل من
ولد أبي سفيان بن
الصفحه ٢١٨ :
يوم الهياج
دعا بحتفك داع
أسلمت أمك
والرماح تنوشها
يا ليتني لك
ليلة إلا فزاع
الصفحه ٢٣٣ : طلحة ليخرجاه من السجن ،
فكتب ابن عمر اليهما ، فأطلق سراحه ، بعد أن تعهد لهما ألّا يتعرض لهما بسو